الخميس  25 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: ما يدور في الشرق من إعادة ترتيب للمنطقة، وصياغة تحالفات جديدة، بصياغات متجددة، ليس حلماً نتمنى انتهاءه مع انتهاء غفوتنا، ولكنها الحقيقة التي سلم بها القادة والزعماء العرب ليس فقط في القمتين الأخيرتين، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولكن منذ صعود هؤلاء القادة إلى سدة الحكم، ولهذه قصة أخرى.
الحدث: في واقعنا السياسي، يكثر الطرح السياسي الذي يتميز بالشَطَحِ والقفز في الهواء لغايات ركوب أي موجة شعبوية دون امتلاك أي طرح سياسي حقيقي. وأصحاب مذهب الشَطَحِ هذا يتهمون خصومهم بالخنوع لغايات كسب الجولات الحوارية ولتفادي الخوض في نقاش سياسي حقيقي حول الظروف الموضوعية البائسة التي تواجهها قضيتنا والفرص الضئيلة المتاحة للخروج من عنق الزجاجة الخطير الذي ينذر بجولة جديدة من الدم والآلام والتراجع السياسي.
الحدث: حماس مدعوّة إلى مراجعة شاملة ليس لوثائقها وعلاقاتها العامة فقط، بل لأدائها وثقافتها وتعبئتها لعناصرها، وسلوكها السياسي وتكتيكاتها
الحدث: خمسون عاماً تماماً وكمالاً مرَّتْ على حرب عام 67، بهذه المناسبة تمَّ نشر وثائق – دعائيَّةٍ مُفَخَّمَةٍ - تتعلَّق بملابسات اتِّخاذ قرار الحرب وببعض مجرياتها، وببعض ما جرى من نقاشٍ لدى الطَّبقة السياسية في إسرائيل في أعقابها.. هل كنَّا بحاجَةٍ إلى هذه الرُّزمةِ المُمَنْهَجَةِ من الوثائق، والَّتي تنشرُ بشكلٍ دعائي بين يدي ذكرى المناسبة في عامها الخمسين ؟!.
الحدث: لا أحد ينكر ما للصحافة في عصرنا الراهن من الأهمية في خدمة الأمم والأوطان ،حتى أنهم سموها السلطة الرابعة.
عاشرت الفلسطينيين في مراحل مختلفة من حياتي. التقيت بهم في الشتات وعشت بينهم في مدنهم المحتلة؛ في غزة والقدس الشرقية والضفة الغربية.
تفاجأت كما تفاجأ الجميع بالقانون الصادر عن مجلس الوزراء والخاص بمعاقبة كل من يتناول الطعام جهراً خلال شهر رمضان المبارك
ثلاثة أحداث هامة عشناها كشعب فلسطيني في الأيام القريبة الماضية ، أولها : و أهمها أضراب اسرانا الأبطال و الذي هز كل المشاعر و وحدّ الشارع و خلق حالة استنهاض
رغم أنه ليس الأول ولا الاطول أو الأضخم من حيث العدد من بين إضرابات الحركة الأسيرة الكثيرة، إلا أنه سيذكر كأكثرها إثارة للجدل.
الحدث: لم يتطرق الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال كلماته الرسمية التي ألقاها في واشنطن أثناء استقبال الرئيس محمود عباس، ثم في بيت لحم والقدس خلال زيارته للمنطقة، إلى أي من الحقوق السياسية والوطنية للفلسطينيين. فلا ذكر لحل الدولتين، ولا لإنهاء الاحتلال.