الجمعة  20 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لكي لا يكون المؤتمرالثامن ... الأخير لفتح.| بقلم نبيل عمرو
لا شك أن تراجع دور الحركة الوطنية الفلسطينية قد ألقى بظلاله على مجمل مكونات وبنى المجتمع الفلسطيني وفئاته الاجتماعية المختلفة
كان الجرح الأعظم، ولا يزال، عربيا، وفلسطينيا، وانسانيا، في العقد الأخير، هو ما آلت اليه سوريا، وثورتها، من نكبة بل نكبات مهولة، هي من صنع البشر وليس من الطبيعة.
طلال سلمان/ بقلم: نبيل عمرو
على الرغم من كثرة المحاولات التي جرت منذ توقيع اتفاق أوسلو حتى الآن، لبلورة قطب أو تيار ثالث وطني ديمقراطي يساري أو ليبرالي، فإنها لم تنجح.
تعقيدات المشهد الفلسطيني والصراع الانقسامي على النفوذ والشرعية، وعلى مقدرات الشعب الفلسطيني للاستفراد بالقرار والمصير الوطنيين
شاهدت مؤخرا فيلم (الخروج: آلهة وملوك)، الذي صدر في العام 2014، إذ يتناول مخرجه وكاتب سيناريو الفيلم قصة النبي موسى، كما وردت في (سفر الخر
يقرأ الفلسطينيون واقعهم بطرق مختلفة، بل برؤى متناقضة، وقد أنتجت تلك القراءات المختلفة نتائج متباينة بل متصادمة بصورة تراجيدية.
استمرار حكومة التطرف الاسرائيلية عدوانها الشامل على الشعب الفلسطيني وهروبها من استحقاقات عملية السلام ورفضها التعامل مع متطلبات ونداءات
أحدث العصر الرقمي تغييرات عميقة في العالم المصرفي، اذ أصبح العملاء يطالبون بتوفير المزيد من الراحة والخصوصية والأمان من قبل مزودي الخدمات المالية.


zzz