الجمعة  20 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تعيش فلسطين منذ سنواتٍ عدّة على وَقْع نزاعات نقابية، وإضرابات لنقابات واتحادات موظفي القطاع العام، من معلمين، وأطباء، ومهندسين، ومحامين،
جهل أم تجاهل: جاء في تهنئة رئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" لدولة الاحتلال في الذكرى الخامسة والسّبعين لإقامتها
تخيّم على المشهد الفلسطيني حالة غير مسبوقة من التيه السياسي، تنعدم فيها أي محاولة ولو لمجرد تدوير الزوايا، التي قد تفضي لبصيص أمل
أحيا الأيرلنديون هذا الشهر الذكرى الـ٢٥ لاتفاقية "الجمعة العظيمة"، التي أنهت أكثر ثلاثة عقود من العنف والصراع في أيرلندا الشمالية، الناجم عن الاستعمار الكولونيالي البريطاني.
تزداد يومياً حالة تراجع الثقة بالسلطة، كما تؤكد ذلك ليس فقط كافة استطلاعات الرأي، بل وقدرة السلطة على بسط سيطرتها، أو معالجة الأزمات المتعددة التي تواجهها،
عاشت إسرائيل لسنوات طويلة، بعد قمعها الوحشي للانتفاضة الثانية، فترة من الراحة النسبية، من حيث التكلفة المحدودة لمشروعها الاستعماري - الاستيطاني دائم التمدد.
من خلال الإستقراء والتحليل الملموس، نلمس بأن دولة الكيان، ممثلة بالمؤسستين الأمنية والعسكرية،في ردها على الأطلاق الأوسع للصواريخ من الجنوب اللبناني
حجم علاقتنا بإسرائيل، لا تحدده البيانات والتصريحات التي تعبر عن موقفنا منها، بل يحدده وبدقة، حجم التوغل الإسرائيلي ومدى انتشاره في حياتنا.
أطلق الرئس السابق العجيب دونالد ترامب رصاصة الرحمة على أحلامنا وأوهامنا بعد أن فتح صندوق "باندورا" على مصراعيه
المشهد يتكرر، ولكن بمأساوية تراجيدية. فلا شئ في المدينة سوى الدم والعجز ..التضحية و التخاذل .. التحدي وقلة الحلية