الخميس  19 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

- تدين أمريكا حرب روسيا على أوكرانيا، وتجنّد العالم لمقاطعة روسيا، وتتمسّك بالقانون الدّوليّ الذي يحرّم احتلال أرض الغير، وفي الوقت نفسه هي من تدعم احتلال اسرائيل للأراضي العربي، وتوفّر الحماية لها، كي يبقى هذا الاحتلال أمرا واقعا.
يمكن اعتبار "يوم الارض" الرصاصة الأولى التي أطلقت على منظومة الأبرتهايد، وتحديدا على أحد أهم أعمدة نظام الفصل العنصري، ألا وهو التجزئة أو التقسيم؛
اتساع المشاركة في ما يمكن تسميته "بانتفاضة الشارع"إلى مرحلة غير مسبوقة مرشحة للانتقال لمراحل أعلى، خاصة وقد باتت مدعومة بحوالي سبعين بالمئة من الإسرائيليين عبروا عن رفضهم لما يسمى "بالانقلاب القضائي"
وفقا للروايات التوراتية فإن النبي موسى هو مؤسس الديانة اليهودية، وشاؤول وداوود وسليمان هم من أسسوا أول كيان سياسي مركزي لليهود
لم تبرد مقاعد لقاء شرم الشيخ "الأمني"بعد مغادرة جالسيها حتى أخرج سموتريتش عصارة عنصريته وعنصرية نتانياهو نفسه
واضح أنّ الأطراف العربيّة" مصر، الأردنّ وفلسطين" التي شاركت في قمّة شرم الشّيخ يوم أمس مع اسرائيل وأمريكا
بينما كان احد الرعاة من عرب التعامرة يلاحق عنزة شردت من قطيعه، في منطقة خربة "قمران" شمال غرب البحر الميت في اوائل عام 1947
الإعدامات المتكررة التي تقوم بها قوات الاحتلال خصوصا في جنين ونابلس في وضح النهار وأمام عدسات الكاميرات،
في السابع من شهر آذار الجاري، اتخذ برلمان جنوب أفريقيا قراراً بخفض العلاقات مع إسرائيل، وإضفاء الطابع الرسمي على قرار سابق بسحب سفير جنوب أفريقيا من تل أبيب،
فشل الحكومة في بلورة حل منطقي يستجيب لمطالب المعلمين العادلة، يظهر بصورة جلية إما ادارة ظهرها لهذه المطالب الحقيقية