بقلم هارون يحيى – خاص لـ "الحدث" -
بات الشرق الأوسط يرزخ تحت حالة دائمة ومستمرة من العنف والحرب والاحتلال خلال السنوات الــ 150 الماضية، وذلك بالرغم من تمتعه بقرون من السلام تحت حكم العثمانيين قبل ذلك، ولكننا الآن نرى مدناً كاملة تحترق،
الحدث - وجه جديد يدخل اللعبة الاقتصادية، شاب لا يتجاوز عمره 35 عاماً، يرأس أهم شركة إنشاءات في فلسطين. لؤي بشارة قواس، هو المدير العام الجديد للشركة الفلسطينية للخدمات التجارية،
للوهلة الأولى يبدو العنوان أعلاه، عنواناً مركباً يحاول جمع مساحة زمنية طويلة يصعب على أي كاتب أن يحتويها في مقال واحد، وهذا صحيح تماماً، ولكن جزءاً من هذا العنوان وهو «قبلَ، أثناءَ، بعد» هو في الحقيقة عنوان
تتصاعد في الأردن دعوات فردية وتكتلات جماعية لمناهضة مشروع وزير الخارجية الأميريكي جون كيري بما يتضمنه من تنازلات تمهد لفكرة الوطن البديل المرفوض أردنيا، وتفرط بحق العودة المأمول فلسطينياً. وتبدو صورة الدور الأردني في المرحلة النهائية للمفاوضات مبهمة
الحدث- أنا مستقيل، واستقالتي أمام الرئيس ولم يبت فيها، واحترافاً لن أخرج من المكتب إلا ببديل، وفي الشعب الفلسطيني بدائل كثيرة، وأتمنى أن يتخذ الرئيس قراره في القريب العاجل ويختار أخ أو أخت ليكون بديلاً عني في هذا المنصب كي أقوم بتسليمه مهام هذا المنصب.
أن يكون وزير الخارجية الإمارتي الذي تتهم دولته طهران باحتلال الجزر الثلاث هو أول من يصل العاصمة الإيرانية لتهنئة الرئيس روحاني بالاتفاق الذي وقع مع الغرب فهذا أمر مستوعب. أن يذهب محمد جواد ظريف إلى
غادر السيد جون كيري المنطقة الأحد، على أن يعود إليها الأسبوع المقبل، لمواصلة جهوده مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للتوصل إلى اتفاق إطار يرسم الخطوط العريضة للحل النهائي للصراع الصفري الممتد عقوداً بين طرفي الصراع. سجل كيري أكثر من عشر زيارات وأكثر من عشرين لقاءاً
اقترح خبير اقتصادي ومالي فلسطيني على الحكومة الفلسطينية خطة اقتصادية ومالية للعام الجديد 2014، تعتمد على زيادة المديونية الخارجية والمساعدات الدولية بما فيها الإسرائيلية،
في بلد تشغله تعقيداته السياسية، وأزماته الاقتصادية والاجتماعية، قد يكون الحديث عن أي اكتشاف كائن جديد، محض نكتة، لكن الحديث عن تسجيل جديد لسمكة في عرض الضفة الغربية البعيدة عن البحار، هو نكتة أكبر.