الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: هل يعد التطهير العرقي لفلسطين احتمالاً قائماً بالفعل؟ أم أنه مجرد هواجس مبالغ فيها لا تستند إلى أية معطيات واقعية؟ وإن كان التهطير وارداً بالفعل، هل لدينا من خطة لمواجهته؟
انحياز ومسؤوليات المؤسسات الوطنية بعد ليلة #ارفعوا_العقوبات عن غزة وسط رام الله 14-6 / بقلم: ياسر صلاح
الحدث: لم أتفاجأ أبداً عندما وجدت مقالة لتيري إيجلتون يصف فيها كرة القدم بالأفيون. يبدو أننا جميعاً نستعير المفردة التي استعملها كارل ماركس في سياق مشابه من أجل وصف الدور الخطير الذي تؤديه كرة القدم في تكريس الهيمنة الطبقية، وتعميم ظاهرة الإنسان الممتثل الساذج الذي يقوم بإزاحة الصراع من حيزه الفعلي إلى حيز متخيل:
الحدث: يظهر الآن واضحاً أن حل الدولتين الذي جرت المراهنة عليه من قبل الفصائل الفلسطينية، والسلطة التي تشكلت باسمها، وكذلك من الأحزاب الشيوعية، ومنها الحزب الشيوعي الإسرائيلي، هذا الحل بات "في خبر كان"، حيث فرضت الدولة الصهيونية على الأرض ما ينفي كل إمكانية لتحقيقه
الحدث: في أي حرب أو معركة أو منازعة أو حتى مناقشة لا بد من وجود سلاحين متناحرين متناقضين يسعى كل منهما للانتصار على السلاح الآخر وعادة ما تكون الأسلحة مختلفة الدور والمكانة والهدف فهناك سلاح صمم وابتكر للدفاع عن موقف عادل أو حق ضائع وهناك سلاح صمم لانجاز العكس
الحدث: جاء رئيس وزراء جديد. وهو الرئيس رقم 8 (أم تراني مخطئاً) في أقل من عقد من الزمن. يؤجل الرجل إلى الزمن "المناسب" خطورة رفع الضرائب. تعرفون أنه لا بد مما ليس منه بد: لقد نجح الأردن في الوصول بالمديونية إلى 35 مليار دولار. "فكة" بالنسبة للصين أو السعودية
دعوت صديقي المناضل العائد من الشتات على مأدبة افطار في القدس الشريف وتلبية لرغبته في الصلاة في المسجد الأقصى بعد الافطار
منذ أن تكونت الشخصية الفلسطينية المعاصرة و نحن نعيش حالة من الاضطراب و عدم الوضوح في طبيعة المجتمع و الدولة التي نطمح الى بناءها. ان الشخصية الفلسطينية المستقلة و التي تشكلت بوضوح ترد على المشروع الصهيوني الأستعماري في بدايات القرن الماضي
​بقلم: د. عمار الدويك أكتب هذه المقالة على ضوء ما دونته عبر صفحتي الشخصية على الفيسبوك يوم أمس ضد اعتقال عشرات المفطرين في رمضان من قبل جهاز الشرطة في رام الله، وما سببته كتابتي من استقطاب بين مؤيد لموقفي باعتبار أن الحرية قيمة عليا وخيار ذاتي لا يجب للدولة ان تتدخل فيه، وبين معارض لي باعتبار أن شهر رمضان المبارك واحترام حرمته هو من قيم المجتمع الفلسطيني الأساسية التي يجب أن يحترمها الجميع، وإذا لم تحترم طوعا يجب أن تحترم إكراها من خلال الشرطة.