الحدث: عند زيارة الطبيب، يتوقع المريض من طبيبه التشخيص الدقيق والصدق في التواصل حتى يتمكن من التماثل للشفاء، وبهذا يكون الطبيب صديق المريض؛ لأنّه يصدقه القول مهما كان القول هذا قاسيًا أو صعبًا؛ لأن الصدق في هذه العلاقة هو مفتاح الشفاء أو التسليم بقضاء الله وقدره في أسوأ الأحوال.