الخميس  28 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

مع الإعلان عن اعتماد مسودة نهائية "للقرار بقانون بشأن الضمان الاجتماعي"، يجب الاستعداد لمواجهة تبعات السيولة التي سيتم ضخها في الاقتصاد الفلسطيني بعد صرف مكافأة نهاية الخدمة
مما نسب إلى الإمام علي ـ كرم الله وجهه ـ قوله : ( أحببْ حبيبكَ هوناً ما ، لعله يصبح بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هوناً ما لعله يصبح حبيبك يوماً ما )، وعندما قال الإمام الحكيم ذلك، وهو الذي أثنى على علمه وفهمه النبي الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ وفق ما أورده بعض الرواة في العبارة المعروفة : ( أنا مدينة العلم وعلي بابها )، فإنما قال الإمام ذلك عن عِلم ودراية ناتجة عما كان يراه من طباع الناس في ذلك الزمان
إذا كنا نعي بأن الانتخابات ليست ملكية للأحزاب تتصرف فيها كما تشاء وتفسر أهدافها كما تريد، فإنه من الضروري أن تتعاطى هذه الأحزاب مع الانتخابات من منظور وطني سليم ،يجعل منها حلقة أساسية في الصيرورة السياسية ،وفي الوقت نفسه خطوة طبيعية وعادية لتحقيق البناء الديمقراطي وتجسيد شعار دولة الحق والقانون. وأي تعامل خارج هذا المنظور ،لا يمكن أن يكون إلا نقيضا للديمقراطية، لأنه ببساطة ،سيفضي إلى سلوكات مشبوهة وملتبسة، لن تساهم في شيء، سوى في إشاعة البلبلة والتشويش على قناعات المواطنين وتحريضهم على النفور من
أنا سامح صاحب بوتيك ستاتي في شارع العدل، عمري 45 سنه، مصاري معي والحمد لله، صحتي تمام، بدخن مارلبور، بشرب 4-7 فناجين قهوة باليوم، من جديد صرت أسافر على تركيا والصين أجيب بضاعتي بايدي، الحياة في البدايه كانت صعبه، بس هلأ الأمور كتير منيحه، مرتي ست طيبه وحلوه ومتدينه، بس أنا لأ، يعني الصلاة بطنشها كثير، كثير مرات بجمع الظهر والعصر، أو العصر والمغرب. الصبح لما أصحى بصليه، مرات الساعة 9 أو 10، ومرات ما بصلي الصبح نهائي.
كتب "الدبلوماسي" الإسرائيلي، المولود في الولايات المتحدة، والذي يشغل الان منصب مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية، دور جولد كتابه الشهير "مملكة الكراهية" عام ٢٠٠٣، الذي فصل به تاريخ الحركة الوهابية وحلفهم مع آلِ سعود، وتاريخ دولتهم الأولى التي قضى عليها إبراهيم باشا عام ١٨١٩، والثانية والثالثة (الحاليّة)، وركز في كتابه على ما وصفه "وحشية" هذه الدول الثلاث، وعلى المبالغ الكبيرة التي صرفتها المملكة منذ ١٩٦٠ وحتى اليوم في دعم ونشر الفكر الوهابي وتفسيراته "المتشددة" للإسلام في كافة بقاع الأرض، والت
من الصعب أن تجد دولة في أيامنا هذه تقدّر الثقافة والعلوم حقّ قدرهما ، وتدرك ما للكتاب وسائر المنشورات المقروءة والمرئية والمسموعة من الأهمية ، ولا تعمل جاهدة على إنشاء مكتبة وطنية تكون مهمتها العمل على حفظ التراث الفكري الوطني لشعبها ، وذلك من خلال جمع وحفظ نُسَخ من جميع المطبوعات والمخطوطات والنتاجات الإبداعية والثقافية القديمة والمعاصرة التي أنجزها وينجزها أبناء هذا الشعب ـ سواء أكان ذلك داخل حدود الدولة أو خارجها ـ ويكون من مهمة هذه المكتبة أيضاً حفظ جميع ما يكتب وينتج عن الدولة في الخارج بمخ
السيدة فيروز أطال الله عمرها، تميزت في عالم الفن الراقي بأنها صاحبة أهم وأنجح الأغاني التي رسخت القضية الفلسطينية في وعي وضمائر الأجيال، فمن يسمع اليوم زهرة المدائن التي أنتجت قبل عقود، ويسمع جسر العودة وشوارع القدس العتيقة، وغيرها من الأغنيات الخالدة، يخال أن هذه الأغنيات كتبت ولحنت وغنت اليوم، ذلك أن اكتمالها الإبداعي ورقي نصوصها جعلاها عابرة للزمن والجنسيات والقوميات والطوائف، مثلما جعلها عصية على الرتابة والملل والنسيان.
أنا لا أدين مقتل الكاتب الأردني ناهض حتر، بل أدين المنظومة التي أخرجت قاتله، فكم من قاتل وقتيل ينتظر دوره.. لا أدين تصفية ناهض حتر، بل أدين تصفية الحق في إبداء الرأي، وإن اختلفنا معه.. لا أدين قاتل حتر، ولكني أدين عنترياتنا على صفحات التواصل الاجتماعي، الذي لم تنتج حتى اللحظة موقفاً جماعياً واضحاً وصريحاً بأن القتل إنما هو فعل الجبناء.
لم يعد خافيا أن جزءا من كبيرا من العالم العربي هو صديق لإسرائيل وأن بنيامين نتنياهو يعلن من على منبر الأمم المتحدة أن عددا من الدول العربية لم تعد ترى في إسرائيل عدوها الأول، وأن إسرائيل عندما تنظر إلى العالم المحيط بها ترى واقعا استراتيجيا لم يسبق له مثيل منذ إقامة الدولة (اسرائيل) ولا يوجد خطر ان يكون تحالف إقليمي قوي يهاجم حدودها ولا توجد اي مقارنة بين قوة اسرائيل وبين القوى المعادية لها.
أبدأ مقالي هذا ببلاغ من باب الشفافية: