الجمعة  26 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أبعدت نفسي عن التفكير في الموضوع لحد سنة رابعة، لمّا صار لازم نعمل بحث لمشروع التخرج. الدكتور أصرّ نكتب إهداء باعتباره جزء من البحث، صحيح تغلبت في البحث العلمي سيّما أنه عمرنا ما تعلمنا البحث العلمي، ولا بنعرف شو البحث العلمي. بس أنا تغلّبت في الإهداء أكثر من البحث نفسه.
نأمل أن لايتعامل أحد باستخفاف مع قضية إجراء الانتخابات البلدية الفلسطينية في موعدها.
زجت محكمة العدل العليا بنفسها، من حيث لا تدري، في أتون الخلافات المستعصية بين حركتي فتح وحماس على كل شيء تقريبا
تَلوحُ في الأُفُق بوادر اضطرابات قد تمتد إلى مُواجهة من شأنها أن تُهدّد الُّلحمة القائمة على سِلْم اجتماعي– اقتصادي نجحنا في الحفاظ عليه حتى في أحلك ظروف القهر المُمَنهج الذي لا تٌزال تُمارسه بِحقنا آخر قوة احتلال عسكري على مُستوى البشرية جمعاء. وليس سِرّاً أن نجاحنا في تحقيق أكبر قدر من التماسك في تلك اللُّحمة لا يزال مستنداً إلى ركائز أبرزها مستوى مُتقدم من التضامن الاجتماعي والسِّلم الأهلي الناتجين عن تعرُّضنا، ولو بدرجات متفاوتة، لِسَلب قَسري لِمُقدراتنا وحقنا في تقرير المصير.
أشفق كثيرا على بعض أبناء الحركات الإسلامية وعلى الفرحة التي لا تكتمل دوما لديهم ...لكن للحق أقول أن بعض الساسة في الحركات الإسلامية دهانقة في الفكر والعمل السياسي، ولديهم إلمام بكل ما يدور حولهم، ويقرأون المشهد بتأن، ويرسمون ما يليه بدقه، وكثير من هؤلاء الدهانقه يرون قاعدتهم ويلوحون لها، لكنهم في الحقيقه يخالفونها في التطبيق العملي فهم لا يحضون قاعدتهم على تغيير مواقفها لأن ذلك قد يطيح بهم، وبالمقابل هم يلعبون بعيدا عن هذه القاعدة وفق البراغماتيا التي يفرضها الملعب، في حرب أفغانستان كان قادة الح
بقلم: باسم خوري * في ظل هذه الأجواء المفجعة المضرجة بالدماء المخيمة أو بالأصح الطبقة بالكامل على منطقتنا، وفي ظل مشاهد قطع الروؤس لأسباب مذهبية ودينية، تحلم فئة وأنا منهم بالدولة العصرية، دولة القانون والحداثة، ولتحقيق هذا الحلم نعقد أملنا على الحركات والأحزاب التي تستقي وجودها من اللاطائفية ومن الدعوة إلى الحداثة والدولة المدنية.
في العقدين الأخيرين تطورت مفاهيم وثقافات في المجتمع الفلسطيني نتيجة التسارع في التطور التكنولوجي، والخلل في النسيج الاجتماعي، وظهور طبقات جديدة في الحياة السياسية والاقتصادية وبطريقة تجاوزت التطور الطبيعي دون أن تتمتع الناحية الفكرية والثقافية بنفس النصيب من هذا التطور
مثل حادث سيارة، مثل مطر شهر سته، مثل زيارات عمتي نهلة، صار كلّ إشي فجأة وبسرعة، طلبني الأربعاء، الخميس عملنا فحص الثلاسيميا في المستوصف وكتبنا الكتاب في المحكمة الشرعية.
    حديث الناس والشغل الشاغل لهم في هذه الآونة،
دخل الفلسطينيون موسوعة جينيس من أبواب عديدة، ثبتت حضورهم المميز على الصعد الثقافية والإبداعية، وعرّفت العالم على الخصائص التي طمست عن الشعب الفلسطيني، وبرهنت بما لا يدع مجالا للشك عن جدارة الشعب الفلسطيني بوطن ودولة، ما دامت اسهاماته الحضارية والإبداعية إلى هذا الحد.