مع أن كل شيء يحدث في منطقتنا له صلة بالمواقف والسياسات والأجندات، فإن ما حدث في الأردن وما وصف على أنه محاولة انقلابية أو لإحداث زعزعة في الكيان الأهم، أثار ردود أفعال واسعة شملت العالم كله، ما أكد مكانة الأردن ودوره المركزي في تثبيت الاستقرار النسبي في منطقة كانت ولا تزال أكثر مناطق العالم اضطرابا وإنتاجا للخطر.