تشير الدراسات الدولية لحالة استخفاف واستهتار عالية من قبل الأطباء بما تشكو منه المرأة من أعراض، حتى لو كان الطبيب امرأة. وهذه المشكلة عابرة للثقافات واللغات والخلفية الاجتماعية للمريضات لانها ترتبط أكثر بموروث ثقافي تراكمي له علاقة بحرمان المرأة من ممارسة هذه المهنة النبيلة لقرون وبالتالي نفيها عن الوعي الجمعي للمهنة.