اتخذ محمود عباس بصفته رئيسا لمنظمة التحرير، ورئيسا للسلطة الفلسطينية، في شباط 2022 قرارا بقانون، بإدراج منظمة التحرير ودوائرها ومؤسساتها كافه، ضمن دوائر السلطة الفلسطينية، وبهذا اطلق رصاصة الرحمة عليها، بعد 28 عاما من موتها السريري، إثرتوقيع اتفاق اوسلوعام 1993، ومنذ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا لم تكن اكثر من ختم بيد القيادة، لتمرير او تبرير مواقف سياسية بغض النظر اتفق الفلسطينيون عليها ام اختلفوا..