التهدئة التي يجرى الحديث عنها اليوم والتي تُطبخ على نار هادئة من أطراف مؤتمر باريس المشبوه ، تختلف عن تهدئة 2012 وتهدئة 2009 ، بل قد تكون الأخطر على مستقبل القضية الفلسطينية ، وفي هذا السياق نورد الملاحظات التالية:

الحدث- صحيفة الغارديان   من البديهيّ أن تجد وكالات الأنباء والجماهير على حدّ سواء صعوبة في التعامل مع أكثر من أزمة دولية رئيسة في وقت واحد: فهناك الحرب في غزة، ثم إسقاط طائرة الخطوط الجوية الماليزية رقم MH17 على أوكرانيا. ولكن ماذا عن سوريا، حيث سُجّل

قال نائب وزير الخارجية الإيراني للشوؤن العربية أمير عبد اللهيان، إن بلاده "تدعم المقاومة في فلسطين ولن نسمح ان يتمكن الكيان الصهيوني من تحقيق آماله وتطلعاته".

الحدث- وكالات  وصل مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان اليوم السبت، إلى العاصمة اللبنانية بيروت للتشاور بشأن تطورات المنطقة خاصة قطاع غزة اثر العدوان الصهيوني المستمر عليه . وذكرت وكالة أنباء فارس الإيرانية

الحدث - بقلم: سامي سرحان - الحرب التي تشنها حكومة بنيامن نتنياهو اليوم علينا هي السادسة في حروب إسرائيل على الشعب الفلسطيني الذي مازال صامداً يقاوم.

الحدث- القدس قارن المحلل السياسي والأمني في صحيفة "يديعوت أحرنوت" ناحوم برنياع بين حرب "حزب الله" اللبناني عام 2006، والتي خاضها مع الاحتلال الإسرائيلي، وحرب "حماس" الحالية 2014.

الحدث- وكالات على عكس أي عمليات عسكرية إسرائيلية سابقة في الأراضي الفلسطينية أو قطاع غزة على الخصوص، يغيب هذه المرة التعاطف الشعبي المصري مع غزة، حيث كان في الماضي يتسابق الجميع في إظهار تعاطفهم.

غزة-علا عطاالله "والآن معنا القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الدكتور محمود الزهار"، هذه العبارة التي يُلقيها مذيع قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة حماس

الحدث- لوس أنجلوس نظم محتجون متضامنون مع فلسطين وآخرون داعمون لإسرائيل؛ مظاهرات متزامنة في مدينة "لوس أنجلوس" بولاية "كاليفورنيا" الأمريكية.

ما بين صامتة وساعية الي تهدئة ومنحازة إلى إسرائيل، ودول قدمت دعما إغاثيا وأخرى أكدت علي عدم عودة العلاقات لطبيعتها في ظل الوضع المتدهور وأخرى دعت لعقد جلسة طارئة للجامعة العربية والاضطلاع بدور في عملية السلام