الإثنين  14 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

شاع تداول مفهوم القوة الذكية “smart power” في مطلع الألفية الثالثة، وهو استكمال لمفاهيم “القوة” الثلاث الرئيسة في حقل العلاقات الدولية. الأول، وهو تقليدي، “القوة الصلبة” ويقوم على استخدام الوسائل العنيفة (الخشنة) تجاه الخصم، ويكون ضمن أجندات السياسة الخارجية للدول، إضافةً لوسائل الضغط والحصار الاقتصادي. والمفهوم الثاني، “القوة الناعمة” وهو حديث نسبياً، ابتكره عالم السياسة الأمريكي "جوزيف ناي" في مطلع تسعينيات القرن الماضي. وتقوم فكرة هذا المصطلح على “التأثير بالآخر من خلال طرق الجذب والإعجاب بنم
هذه الجملة، التي تأتي أمرا وبصوت عال في التدريب العسكري، لا يجوز مخالفتها أو حتى تكرارها!. والجملة هذه، تذكرني بحادثة رواها لي الصديق المرحوم "سعيد أبو منصور" حين قال:-
في الشارع المتفرع من الحمرا والصاعد باتجاه فندق البريستول، يوجد مبنى قديم يعود إلى الخمسينيات، كان في ما مضى فندقاً يُدعى تريامف Triumph. عرفتُ بوجود هذا الفندق في سياق بحث كنت أقوم به منذ سنوات عن السيدة بدور الداهوك التي عُرفت باسم عفاف.
عكفت المؤسسات الأهلية الفلسطينية عبر عقود عملها على تحسين الفضاءات المدنية، وخلق مساحات تفاعلية آمنة للجمهور الفلسطيني، وقد تبلور معظم عملها باتجاه تعظيم الحريات العامة، والضغط بشأن تعزيز سيادة القانون والنظام، وشراكة الجمهور الفلسطيني في صناعة القرار وفي الرقابة على مؤدي الخدمات العامة إلى جانب عملها في رصد ومتابعة التعديات على حقوق الإنسان، والعنف على أساس خصائص الهوية.
لن أقول ارحل يا سيادة الرئيس.. فأنت من الرعيل الأول المؤسس للفكرة التي تحولت في الشتات إلى وطن يحمل وجع النكبة واللجوء وزغاريد عيلبون، وآهات دير ياسين وكفر قاسم ويافا وحيفا وعكا الأبية..
لقد كان لتوجه الحكومة وقرار الرئيس بتأسيس بنك الاستقلال، صدى كبير في النظام المالي الفلسطيني والسبب العام والطاغي مبني على مقولة "الباب اللي بيجي منه الريح"، سيما وأن القرار كان ردة فعل للقرار العسكري بخصوص الرواتب الشهرية للأسرى والذي صدر ويؤجل تنفيذه إلى حين استكمال أسباب تبرر التنفيذ ومقبولة لدى المجتمع الدولي. إذن نحن الآن أمام قرارات وتبعيات وهي الأهم ويجب أن تستند ردة فعلنا إلى السبيل الأفضل والذي يمكن أن لا يكون هو الأسرع أو الأسهل ولكنه الأضمن للحقوق والأضمن للقطاع على المدى القريب والمت
سعيدون نحن في مجتمعاتنا الزهرية اللون، والرمادية والمزركشة بالألوان (الهردبشت)، فالوضع الاقتصادي في بلادنا (اللهمَّ لا حسد)، على أفضل ما يكون، والحالة النفسية في اليوم العالمي للصحة النفسية، تؤشر إلى حالة من الروقان العاطفي والنفسي اجتماعيًّا وسياسيًّا ودينيًّا، فالعلاقات الاجتماعية طبيعية جدًا، والأخ لا يحسد أخاه، والابنُ لا يحاول قتل أبيه، وكل فتاةٍ بأبيها معجبة،
كانت المرة الأولى التي أشاهد فيها مسؤولاً عربيا رفيعا يتحدث أمام جمهور أمريكي. كنت في ذلك العام 2008 أدرس في جامعة بنسلفانيا في مدينة فيلادلفيا الأمريكية، عندما استضاف مسرح المدينة السفير بندر بن سلطان. إن لم تخني الذاكرة، كان الرجل وقت ذاك سفير المملكة في واشنطن.
كل شي في "الدولة" هو لخدمة المشروع الكولونيالي الاحتلالي من أجل نهب المزيد من الأرض لتكريس أمر واقع فيها كل شيء بمعنى كل شيء منذ وطأت أقدامهم أرض فلسطين يسخر لخدمة ذات الأهداف، ومن أجلها تتم ممارسة كل هذه الممارسات فمن منظومة القضاء التي حكمت بالأمس بالإعدام على الأسير المضرب عن الطعام ماهر الأخرس بعد رفضها إطلاق سراحه
كثيرة هي الاخبار التي تناولت تفصيلات حول التفاهمات بين حركتي فتح وحماس بشأن تشكيل قائمة مشتركة لخوض الانتخابات التشريعيه، الا انه لا يمكن البناء على هذهالأخبار كثيرا لإختلاط الغث بالسمين فيها، ومن ما ورد في تلك الاخبار مثلا ، ما نسب لموسى ابو مرزوق من قول بإن "حركة فتح في ضيق مالي وسياسي وتنظيمي وشعبي واجتماعي لذا اضطرت للتوجه للمصالحة مع حماس"