الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: من المفترض أصلا أن الله منح الحياة لبني البشر وان مانح الحياة وحده من يمكنه استعادة منحته و احد سواه يمكنه او يملك الحق بفعل ذلك والاعتقاد بان الله منح الحياة للبشر ليس حكرا على دين دون الآخر بل هو قاسم مشترك بين جميع الأديان بلا استثناء وقد أكد الاسلام على هذا الحق
عزيزي القانون الدولي بقلم: رائد الحلبي
الحدث: لا يمكن لانا كان تدك ذاتها الإنسانية إن هي واصلت تجاهل حضور الآخر بذاته وان من حق هذه الذات أن تكون كما هو حق ذاتك أن تكون, والإصرار على أن الذات الأنا مطلقة الحق بالوجود والفعل وحصر الحق بالحياة بها ولها يعني بالمطلق انك شرعنت لذاتك حق التخلص من الآخرين
الحدث: تعرفون أن الرأسمالية السودانية "الذكية" قررت بعد استشارة البنك الدولي أن القطن أفضل من القمح والمحاصيل الغذائية الأخرى. بالإمكان زراعة القطن وشراء احتياجات السودان الغذائية كلها وتحقيق ربح وفير. وقع ذلك الاختراع العجيب أواخر السبعينيات من القرن الماضي.
في ظل انسداد أُفق الحل السياسي وتعثر عملية السلام مما يعني أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة أصبح مشروعَ طموحٍ بعيد المدى، هذا يتطلب منا العمل على تعزيز صمود الفلسطيني على أرضه وبذل الجهد لبناء وتطوير الشخصية الوطنية الفلسطينية وخاصة عند الأجيال القادمة.
الحدث: ليس يمكنك الانتصار بسلاح فاسد تماما كما ان المحراث المثلوم لا يستطيع شق الأرض وتحضيرها للزراعة فكل خطوة إلى الأمام ايا كانت بحاجة لقدم ثابتة ومدركة من خلال علاقتها بوعيها إلى أين تتجه ولماذا وكيف وكذا يمكن القول عن الأهداف العظيمة للأمم
الحدث: تنتشر منظمات حقوق الإنسان والطفل والمرأة و "الفئات المهمشة" والفئات "الخاصة" كالفطر البري في مناطق السلطة الفلسطينية. لكن وجودها يعد نوعا من الديكور لا أكثر. وهو يأتي في باب مجاملة أوروبا والليبرالية الغربية، بالطبع أوروبا على نحو أساس.
الحدث: لا أحد يدري ما المنطق وراء الاجراءات التي قررت فيها حركة فتح واتخذتها الحكومة ضد موظفي الشرعية في قطاع غزة. لكن الجميع متفقون أن ما يجري مخالفة دستورية وتعاقدية كبيرة تتخطى حدود المنطق لتضرب أسس وواجبات الحكم ومسؤولياته تجاه كل الشعب وفي كل الأوقات
الحدث: التسميات والاصطلاحات غير مهمَّة إزاء المضامين؛ فالمهم هو حقيقة وواقع المُسميات وما ستفرضه من سياقات ووقائع على الأرض.. وسواء أكانت الأفكار الأمريكيَّة للتسوية تحمل أسماءً مُفخَّمة وذات دلالات، كصفقة القرن، أو تحملُ أسماءً أخرى أكثر تواضعاً فهي ذات الأفكار التي طالما حاولت الإدارات الأمريكيَّة المتعاقبة تسويقها وتوظيفها على قاعدة
الحدث: لا يمكن للضعيف المعتدي أن ينتصر على عدوه القوي إلا في حالتين الأولى انتصار الخديعة وفي هذه الحالة تنتفي صفة الحق عن المنتصر أيا كانت أهدافه ما دام قد لجأ للخديعة طريقا للوصول إليها وهي تعبير عن عجز راسخ وانعدام للثقة والإيمان للذات المخادعة وهو أيضا انتصار لا يدوم ويزول عادة بزوال ظروف الخديعة