الثلاثاء  18 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

مما لا شك فيه ان الضمان الاجتماعي بمفهومه الأشمل يشكل حاجة ماسة ترتقي الى مستوى الحلم لدى كل فلسطيني يعاني من شدة وطأة الضبابية وغياب اليقين بما يخفيه المستقبل سواء على مستوى العجز الطبيعي أو المرضي المحتمل للقادرين على العطاء في الوقت الراهن، ناهيك عن كونه متطلبا بموجب المواثيق والعهود الدولية وشرطاً لتبوء فلسطين مكانتها كدولة كاملة العضوية في المجتمع الدولي.
الحدق: لم أكن فتحاوياً ذات يوم، بالعكس، ففي فترة الصبا كنا على خلاف شديد مع حركة فتح وطريقتها في معالجة الأمور، لكن أياً منا، لا نحن الذين لا نؤيد فتح، ولا أولئك الذين يؤيدونها بشدة، قد وصل به الأمر إلى تخوين الطرف الآخر واتهامه بما ليس فيه، ببساطة كانت معاركنا مشرّفة.
نجح نتنياهو في البقاء رئيساً للحكومة/ بقلم سامي سرحان
الاعتذار لا يكفي/ بقلم نور عودة
جنــون نتنيـاهـو / بقـلم: تيسيـر الزًبري
خان وتامر: الدولة والعشيرة/ بقلم هبة جلال
"أفكارٌ فرنسيَّة أنيقة، وماكينة ابتزاز إسرائيليَّة فائقة الأداء" / بقلم: رائد دحبور
بالبنط العريض وباللغة الفصحى يقف الأردنيون والفلسطينيون الآن أمام إحتمالات وقوع كارثة حقيقية وأخلاقية. فعزف موسيقى التسويه للقضية الفلسطينية على أوتار أردنية قد يؤدي بالنتيجة إلى أن يرقص على أنغامها العديدون شاؤوا ذلك أم أبوا. وعملية تركيع الفلسطينيين في فلسطين والأردنيين في الأردن تسير الآن على قدم وساق لصالح القبول بما هو قادم من مخططات أهمها إغلاق ملف القضية الفلسطينية.
قبل أسبوعين تقريباً، أنقذ ابني ياسر قطة حديثة الولادة من شوك كانت قد علقت فيه ولم تستطع أمها إخراجها منه. وترك ياسر القطة مكانها حتى يتسنى للقطة الأم التي هربت خوفا منه أن تعود لصغيرتها وترعاها
تراجعت فعاليّات "الانتفاضة" لدرجة جعلت العديدين محقيّن يستنتجون أنها انتهت أو على وشك الانتهاء، فلم تعد هناك مظاهرات ومواجهات كبيرة ومنتظمة مع قوات الاحتلال على الحواجز وخطوط التماس، وتراجع منسوب عمليات الطعن والدهس وغيرها من العمليات.