الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: يستحق الفلسطينيون من قيادتهم أكثر من مجرد التصريحات السياسية والمواقف التفاوضية. فبينما نحن في انتظار حل سياسي محتمل، فقد حان الوقت لبناء الاقتصاد الفلسطيني ومنح الفلسطينيين الفرص التي يستحقونها. خلال الأشهر الـ 22 الماضية،
الإستغراق العميق في صد ورد مبادرة الضمان الإجتماعي الحكومية في الخاصرة الشمالية، التي خلقت حالت اصطفاف غير مسبوقة في الإختلاف على ترجمة الحق في لقمة العيش بأمن وأمان
بعد أن افتُتِحَ اوتوستراد التطبيع بشكله التجاري، بديلاً عن خط سكة الحديد الحجازي وأصبح يربط بين ما يُسمى بلاد العرب أوطاني..
الحدث: ساهمت وسائل الإعلام الجديدة وتحديدا وسائط التواصل الاجتماعي في عصرنا هذا في رسم وتأطير حياة وأفكار غالبية مستخدميها، والتأثير عليهم في كثير من القضايا المطروحة سواء كانت سياسية او اقتصادية او اجتماعية او ثقافية
الحدث: هناك فساد منتشر على نطاق واسع في المؤسسات المختلفة من غزة لرام الله -يعني قصدنا استحضار أغنية قديمة تقول: ومن غزة لرام الله راح نزرعها فدائيين- وهذا ما يدور الكلام عنه معظم الوقت. لكن هذا -على أهميته- يظل قليل الأهمية، لأنه فساد بالمفرق. الفساد الأهم هو الفساد في "البنية" أو الفساد الهيكلي أو الفساد بالجملة. ونريد أن نتحدث عن ذلك باختصار ودون تعقيد.
الحدث: مرة أخرى يعلن الرئيس الامريكي ترامب وإدارته أنهم قرروا تأجيل الإعلان عن تفاصيل صفقة الفرن ويترافق ذلك هذه المرة بتسبيب عدم الإعلان بأنه جاء إرضاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بإيحاء واضح يهدف الى القول بان تلك الصفقة " الصفعة " لا تتناسب مع مصالح دولة الاحتلال
لماذا يتسبب تطبيق قانون الضمان الاجتماعي في هذه الأيام بحراك واسع النطاق ومحموم بين أهم المستفيدين منه وهم طبقة العمال والموظفين في القطاع الخاص، وأرباب العمل؟
قواعد الأمان في تطبيق الضمان/ قلم: كمال هماش
الحدث: ولي العهد الأمير محمد بن سلمان هو "معشوقة" وسائل الإعلام العالمية الرئيسة التي يدعوه الكثير منها، تحبباً، بذكر الأحرف الأولى من اسمه: MBS. كثيرا ما يذكر الرجل القوي الجديد في المملكة الحاجة إلى إصلاح المملكة العربية السعودية وتحديثها
الحدث: كلما مر بنا الوقت، كلما اكتشفنا العديد من القضايا التي يمكن وصفها بالقضايا المسكوت عنها، وذلك لأسبابٍ تتمحورُ في أغلبِ الوقتِ حولَ الموضوعِ الاجتماعي وحساسيتهِ من منظورٍ عشائري تقليدي، فيما الحقيقةُ التي لم نتطرق لها بشكلٍ واضحٍ وصريحٍ تقول: إن معظمَ هذه المشكلات مردها الأساس هو البعدُ السياسي وليس الاجتماعي كما نظن.