بعد أقل من أسبوع على إجتماع الرياض الوزاري، لوزارء خارجية السعودية وقطر ومصر والأردن والإمارات، إضافة إلى أمين سراللجنة التنفيذية لمنظمة التحريرالفلسطينية
ما زالت المفاوضات حول ورقة صفقة باريس الخماسية داخل عنق الزجاجة دون قدرة الأطراف المباشرة على رفضها أو الموافقة عليها. فالمفاوضات تجري بشأن قضايا جوهرية
تعتبر الهيئات المحلية في فلسطين، الأكثر تماسّاً مع احتياجات المواطن من الخدمات الحيويّة المختلفة، كون المشرّع الفلسطيني منحها، تبعاً لقانون الهيئات المحلية رقم (1) لسنة 1997