السبت  21 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الميناء أو الرصيف البحري الذي ستبنيه الولايات المتحدة على ساحل غزة، بتمويل ودعم خليجي-أوروبي، وبموافقة الحكومة الإسرائيلية (وهي عضو في اللجنة المشرفة عليه)
تشهد الساحة السياسية في اسرائيل فوضى عارمة غير مسبوقة، تجاوزت فيها حدة الخلاف بين الائتلاف والمعارضة، لتضرب فيما يبدو حكومة الحرب ذاتها . فمشاركة جانتس في مسيرة الأكفان التي نظمها معسكر أهالي الأسرى
منظمة "مراقبة الأمم المتحدة " هي مؤسسة مقرها العاصمة السويسرية، أنشئت في العام ١٩٩٣ وهي معتمدة، للأسف، كمؤسسة غير حكومية بمجلس الأمم المتحدة الاقتصادي والاجتماعي ECOSOC
"يوجد قضاة في القدس"،عبارة قالها مناحيم بيغن الزعيم المؤسس لحزب الليكود، للتعبيرعن اليمين التقليدي الذي كان يمثله بالإرتكازعلى رؤية معلمه
في السابع من تشرين أصيب الناس بحالة من هستيريا الفرح. حدث لا سابق له في تاريخ فلسطين منذ النكبة: قوة فلسطيني
كانت الوالدة والجدة "أم نسيم" بهية العاروري والمولودة أوائل القرن العش
الصورة اتضحت الان والكيانات الفلسطينية الدافنة رؤوسها في رمال التمنيات بان ما يحصل "شدة وتزول" لم يدركوا بعد ان دولة الكيان تسير بخطى محمومة لتحقيق "نصرًا" استراتيجيا مؤزرا سعوا اليه لعقود خلت.
ابتدأ المشروع الصهيوني مع انعقاد مؤتمر بازل في تسعينيات القرن التاسع عشر مروراً بوعد بلفور وحروب الاستقلال وصولاً إلى الذروة
في كتابي " غزّاوي.. سردية الشقاء والأمل" الذي أشهرته في مدينة غزة الصيف الماضي الذي كان لاهباً، وكأن الحياة كانت تغلي فيه على برميل بارود
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية من أزمة مالية متجدّدة، بلغت أشُدّها إثر حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، وقرصنة إسرائيل المتصاعدة لإيرادات المقاصّة