الإثنين  11 آب 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

صحيفة "الغادريان" البريطانية تنشر مقالاً للكاتبة أروى مهدوي، تشرح فيه كيفية أخذ الموافقة على الإبادة الجماعية، وكيفية تعامل واشنطن والصحافة الأميركية مع خبر الأطفال الفلسطينيين مقطوعي الرؤوس في رفح
وكالة الغوث الدولية (الاونروا) لن تستطيع انقاذ دورها ومكانتها وفعلها فهى تفتقر للأدوات اللازمة وهى مكبلة بالكامل بسياسات الدول المتبرعة
في حوارات الفلسطينيين يلاحظ اختلاف كبير حول منظمة التحرير، والسؤال المركزي هو.. هل المنظمة تصلح لأن تظل الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني؟
شهدت الأسابيع الماضية ما يمكن اعتباره تسونامي في الارتدادات الدولية عما تركتيه حكومة الحرب الاسرائيلية من جرائم إبادة ضد شعبنا الفلسطيني في القطاع
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية من أزمة مالية عميقة، هي الأشدّ منذ تأسيسها قبل ثلاثين عاماً، والأكثر تعقيداً، ولم تَعُد تُجدي نفعاً الحلول الفنية
ثمة طاردون مهذبون أيضاً… هكذا يثبت مستوطنو “غوش عصيون”. ربما تكون وراء ذلك خلفيتهم الأنجلوسكسونية؟ من يعرف. الولايات المتحدة وبريطانيا لن تعلنا عن فرض عقوبات عليهم
يطول الحديث عن التوظيف ومعيقاته وتحدياته في فلسطين ونستطيع القول في العالم أيضا بسبب موجة التحول إلى العمل عن بعد التي شهدها العالم في الحقبة الأخيرة
تتأرجح الحكومة الإسرائيلية بين خيارين في الوقت الراهن، ما بين استمرار العمل العسكري، والذهاب إلى إتمام عملية شرق رفح، وحسم مستقبل العملية العسكرية بأكملها تأكيداً
قبل الحرب على غزة كانت مجرد المطالبة بمقاطعة من أي نوع لإسرائيل أو المستوطنات في الضفة،
جازف الرئيس الراحل أنور السادات بعلاقات مصر مع العالم العربي، كما جازف بحياته أخيراً من أجل إنهاء حالة الحرب بين مصر وإسرائيل، معلناً أن توقيعَ اتفاقية السلام معها هو نهاية الحروب «النظامية» في الشرق الأوسط.