لأن ثقافة النخب الحاكمة في فلسطين لا تؤمن بالنقد الذاتي ولا تعترف بأخطائها، وحيث أن الواقع يقول بأن هذه النخب ارتكبت أخطاء كبيرة بحق الشعب والقضية، وأن الواقع المأساوي الذي نعيشه هو نتاج سياستها- بالإضافة إلى الاحتلال بطبيعة الحال-، فإنها بدلا من الاعتراف بالخطأ
الحدث- أمن إسرائيل، عبارة عامة مطاطة غامضة تتسع لتشمل الأمن من قنبلة نووية إيرانية مفترضة أو باكستانية محاصرة، وتتقلص لتطارد مواطناً فلسطينياً يتفيأ شجرة زيتونه بالقرب من مستوطنة زرعت في قلب أرضه المصادرة. وهكذا وجدنا إسرائيل منذ عشرات السني تطالب بـ “حدود آمنة يمكن الدفاع عنها”،
بالرغم من أن إسرائيل تفرض وقائع على الأرض تجعل الدولة الفلسطينية على حدود 67 شبه مستحيلة وهذا ما يقوله مسؤولون في الاتحاد الأوروبي وما تحدثت عنه وثيقة أمريكية تقول ذلك بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين فلسطينيين بمن فيهم المفاوضون أنفسهم والرئيس أبو مازن،
يخترق شارع مرصوف سلسلة مزارع خضراء تدار بتقنية متقدمة، وعلى مقربة ثمة منازل وطرقات وأشجار وارفة الظلال تكون في مجملها أول «كيبوتس» زراعي أقيم في الأراضي
طوي الملف النووي الإيراني لستة أشهر قادمة بعد التوقيع عليه فجر الأحد في جنيف من إيران والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا، ويمثل هذا الاتفاق خطوة أولى هامة على طريق حل كافة الصعوبات الهائلة في هذا الملف
في رواية جديدة، تناولت موضوعا قد يكون الأول في الأدب العربي الحديث، يؤرخ روائي فلسطيني بمهارة وبسرد أدبي يضع الحقائق في سياق بنيوي روائي مدهش لانهيار وطن
حري بأريحا، أن تحمل اسما جديداً، فبعد مدينة القمر وجب أن تحمل اسم مدينة النخيل، وذلك بعد أن تحولت إلى واحة محاطة بعشرات الآلاف من أشجار النخيل. والمدينة التاريخية، التي اعتمدت تاريخيا على زراعة الموز والمحاصيل الحقلية،
تمضية الوقت عند الأجانب أمر مهم وأساسي للغاية، فتجد الأجنبي دائم السؤال ماذا سأفعل هذا المساء، أو أين سأقضي عطلة نهاية الأسبوع، وماذا أعددت لإجازة هذا الموسم؟