أطلقت مؤسسات ولجان شعبية وحركات جماهيرية وشبابية حملات إغاثة إنسانية بالداخل الفلسطيني، وذلك على إثر العاصفة الثلجية التي اجتاحت فلسطين والبلاد ودول الشرق
باتت إقامة شركة عربية عالمية تعنى بالتكنولوجيا والبرمجة حلماً يراود كل مهندس حاسوب أو مبرمج من فلسطينيي 48 المختصين في برمجة وهندسة الحاسوب، ومهدت حاضنة الناصرة للأعمال وبمبادرة «تسوفن» مراكز التكنولوجيا العليا،
دأبت المؤسسة الإسرائيلية ومنذ النكبة على فرض سيطرتها على فلسطينيي 48 بمختلف مناحي الحياة، ورأت في جهاز التعليم وسيلة لإقصاء الداخل الفلسطيني عن امتداده الفلسطيني