تتصاعد في الأردن دعوات فردية وتكتلات جماعية لمناهضة مشروع وزير الخارجية الأميريكي جون كيري بما يتضمنه من تنازلات تمهد لفكرة الوطن البديل المرفوض أردنيا، وتفرط بحق العودة المأمول فلسطينياً. وتبدو صورة الدور الأردني في المرحلة النهائية للمفاوضات مبهمة

بسام الصالحي- الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، من الواضح أن وزير الخارجية الأميركي يريد أن يسوق صيغة ما، هو يقول أنها لم تتبلور نهائيا، لكن من الناحية الفعلية هناك ملامح أساسية لهذه الصيغة والقضايا الأولية للقضايا التي طرحها السيد كيري تشير إلى أن هذه الصيغة غير مقبولة،

تعرض مخيم اليرموك لقصف من الطيران الحربي النظامي ببرميل متفجر، تزامنًا مع مغادرة الوفد الرئاسي برئاسة عضو اللجنة التنفيذية الدكتور أحمد المجدلاني، الذي لم يحقق أي نتيجة فعلية على الأرض، رغم سلسلة تصريحاته

طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضم مستوطنة "بيت إيل" شرق رام الله كتجمع رابع للمستوطنات الثلاث الكبرى التي لن يتم إخلاؤها في إطار الحل الدائم على الأرض.

ثمة امرأة، تعتقد الآن أن تغريداتها على الفيسبوك وتويتر، كانت العامل الحاسم في الإفراج عن البطل سامر العيساوي، ستتحدث بخيلاء عن نضالها، ثم تغيب في ضباب الأمكنة، محتمية بجواز سفرها الأجنبي.

مشهدٌ أول: يقول أحد الفلاسفة «الفشل نوعان: نوع يأتي من التفكير بدون فعل، ونوع يأتي من الفعل بدون تفكير». 

طلب أحد المدراء العامين في وزارة (أ) من وكيل وزارة يعمل في وزارة ( ب) أن يرفع الأخير كتاباً للوزير المختص للوزارة

لن ننتظر شيئاً من جيش الاحتلال أو حكومته لحمايتنا من اعتداءات المستوطنين التي طالت كل شيء، الأرواح والممتلكات والمقدسات والطرقات والبيوت، فلم يعد يخفى على أحد أن الاحتلال يستعمل مستوطنيه عصا غليظة “شعبية” منفلتة وغير منضبطة تخيف وترعب،

تمكنت بعض الأسر المهمّشة التي تعيش في قضاء أريحا في الضفة الغربية من تحويل مخلفات المنازل وروث الحيوانات إلى وقود يمكن استخدامه في الطبخ والتدفئة أو حتى في توليد الكهرباء.

يرى الخبير الاقتصادي د. نصر عبد الكريم أن الموازنة التي أعلنتها الحكومة المقالة التي تديرها حركة حماس في غزة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تلبي أو تؤدي لتحقيق أي بند من البنود المفترضة لأي موازنة بمثل هذه المعطيات التي تشير إلى عجز نسبته %75.