الجمعة  11 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نتائج البحث

تم العثور على 24236 نتيجة ( مصر )
bullet
السفير الفلسطيني

في حلقة جديدة من معاناة الشعب الفلسطيني، يعيش 8000 لاجئ فلسطيني - على الأقل وفقاً للسجلات الرسمية 

bullet
تجار ورجال أعمال

أثارت قضيتا خفض كمية بعض أصناف السلع الرئيسة

bullet
العيسة يطلق سراح

في رواية جديدة، تناولت موضوعا قد يكون الأول في الأدب العربي الحديث، يؤرخ روائي فلسطيني بمهارة وبسرد أدبي يضع الحقائق في سياق بنيوي روائي مدهش لانهيار وطن

bullet
كريشان للحدث: لا أقول

إعلامي تونسي، أدى دوره بمهنية وحرفية عالية كما يراه البعض، وبانحياز لمشروع وسياسة قناة الجزيرة كما يراه البعض الآخر، 

bullet
اقتراح بخصخصة قطاع

طاولت أزمة انقطاع التيار الكهربائي كافة الجوانب الحياتية لمواطني قطاع غزة، ولم تستثن هذه الأزمة في مراحل تفاقمها المختلفة خلال السنوات الأخيرة أدق تفاصيل الحياة اليومية التي يعيشها المواطن في بيته وعمله وعلاقاته الاجتماعية،

bullet
أين برنامج الحكومة

أجمع محللون اقتصاديون وسياسيون ومراقبون فلسطينيون، على أن الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور رامي الحمد الله لم تأت بأي جديد حتى اللحظة، وأنها لم تقدم حتى اليوم لمواطنيها برنامج عملها، أو خطة 100 اليوم.

bullet
من المسؤول عن تشويه

لم تعد القضية الفلسطينية والأخبار المتعلقة بتطوراتها تحتل مساحة مناسبة من اهتمام الصحف والقنوات الفضائية المصرية. ربما يعود ذلك إلى الانشغال المتزايد بالهموم والمشكلات الداخلية 

bullet
الكيمياء الفلسطينية

هل حان الوقت؟ هل أصبحت الساحة مهيئة لاكتمال المعادلة؟ متى يتساوى مجموع كتل المواد المتفاعلة مع مجموع كتل المواد الناتجة من التفاعل حتى يكتمل المشهد؟ تساؤلات تبدو علمية متخصصة لشأن سياسي وإنساني وتاريخي بات حلما يتراقص أمامنا، ربما من قبل أن تكتمل رؤيتنا لما يدور حولنا من أحداث، 

bullet
أدمغة “الهايتك”

باتت إقامة شركة عربية عالمية تعنى بالتكنولوجيا والبرمجة حلماً يراود كل مهندس حاسوب أو مبرمج من فلسطينيي 48 المختصين في برمجة وهندسة الحاسوب، ومهدت حاضنة الناصرة للأعمال وبمبادرة «تسوفن» مراكز التكنولوجيا العليا،

bullet
المصري لـلحدث: لا

M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.