الخميس  15 أيار 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

مع اقتراب افتتاح دورة موسكو الثانية والعشرين للألعاب الاولمبية عام 1980، ازداد خوفنا من "الأمطار الصيفية" التي ظننا بأنها ستنضم إلى حملة مقاطعة تلك الدورة الأولمبية، بعد أن قاطعتها أميركا وغالبية الدول الأوروبية والإسلامية، احتجاجا على غزو السوفييت لأفغانستان، قبل أكثر من ثمانية أشهر.
حديث اليوم والغد في بيئات الأعمال داخل فلسطين وخارجها يتمحور حول سؤال واحد وهو أين هم هؤلاء الباحثون عن عمل! وترتفع معدلات البطالة بالرغم من النقص الدائم للكفاءات في شواغر عديدة في مختلف قطاعات الأعمال وأصبحت عملية التوظيف من أكثر العمليات كلفة على أرباب العمل، ووصل التدوير في الوظائف أعلى النسب في الشركات الكبيرة والصغيرة على حد سواء.
في ظل الاتفاقات والبروتوكولات الاقتصادية الموقعة خلال وما بعد اتفاقية إعلان المبادئ؛ بقيت المنظومة المالية ولحد كبير مكبلة ببعض المحددات بانتظار مرور فترة الخمس سنوات لإتمام الوعد بالاستقلال، ولم تكن تلك المحددات كثيرة ولكنها كافية لإعاقة التنمية الاقتصادية في فلسطين وبالأخص أن الفترة الانتقالية تمددت خمسة أضعاف حجمها المتفق عليه بفعل سخونة الوضع السياسي، مما حدا بالمنظومة المالية الفلسطينية أن تبقى متأخرة على أقل تقدير. في تلك الفترة ولغاية يومنا هذا، لعبت سلطة النقد الفلسطينية دورها الرقابي عل
لم يعجبني القول بأن السلطة تقدمت بطلب لإسرائيل كي تسمح لأهلنا في القدس بالمشاركة في الانتخابات التشريعية القادمة.
جاء عنوان المقالة هذه، من كتاب "روسيا من ثورة إلى ثورة"، (الباب السادس - المخابرات السوفيتية)، وفيه:
يكثر الحديث في هذه الأيام بين الأصدقاء وفي بيوت العزاء، عن الانتخابات وشكل القوائم والأولويات..
هل هبط على حماس إلهام عبقري نقلها في زمن قياسي من أقصى التشدد إلى أقصى المرونة؟
جاء رجل اسمه "بلال" إلى "عمر بن عبد العزيز"، بعد أن بويع بالخلافة (99-101) هجري، طالبا منه أن يكون واليا للعراق!؟. وبلال هذا، هو حفيد الصحابي الجليل أبو موسى الأشعري، الذي ولي اليمن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قبل أن يوليه عمر بن الخطاب البصرة في العراق، ثم اختاره الخليفة عثمان بن عفان لولاية الكوفة، بعد أن ظل واليا عليها حتى خلعه عنها الخليفة علي بن أبي طالب. وعندما جاء يوم التحكيم في العام 37 هجري، بعد معركة صفين التي جرت بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن إبي سفيان؛ اختار الخليفة علي، أب
هكذا كنا نُناديه، أحمد، في الإذاعة في فلسطين الثورة، وفي الإعلام الموحد، وفي كل موقع شغله، وهو الأخ الكبير الرفيق والمعلم والصديق والموجه والقائد. كان اللقاء الأول به عام 1971، في إذاعة صوت فلسطين، صوت الثورة الفلسطينية، التي كانت تبث برامجها من مدينة درعا السورية جنوب دمشق. كان القائد وربان السفينة لمجموعة طليعية من الكتاب والصحفيين والإذاعيين والفنيينَ. ألقيت على عاتقهم مسؤوليات جسيمة في التعبئة الوطنية، وشحذ الهمم، ونقل أخبار الثورة لشعبنا في الداخل والشتات ولقواعد الثورة الفلسطينية ومقات
لقضيتنا الوطنية خصوصية مُعقدة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، وذلك بالأساس لصراع حول مُلكية هذه الأرض ولقلب الصورة الحقيقية الاستعمارية للمشروع الصهيوني