الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: هناك العديد من المهارات التي يمكن لمن يقبل على تولي مهام جديدة إتقانها دونما الاعتماد على أي مصدر خارجي، وبالرغم من أنني أومن بأهمية التدريب ودوره في شحذ المهارات إلاَّ أنني أرى هذه القائمة من الأوليات التي يمكن اكتسابها سواء بالتدريب
الحدث: لا وجود لقيمة دون ناسها وبالتالي فلا يجوز لعن القيمة دون لعن ناسها كان نلعن العروبة دون ان نلعن العرب او ان نلعن العرب الآخرين دون ان نلعن ذواتنا فالعروبة نحن كما هي الشهامة نحن والمروءة نحن والكرامة والعزة والقومية والوطنية والإنسانية والعدل والحق والحرية
سرّ عرفات / بقلم: نبيل عمرو
مؤامرة لن تمر / بقلم: سامي سرحان
الحدث: كلاهما، كلا الطَّرفين، لا يقبلان بالحاضر، ومعطياته، وشروطه، لذا يبحثون عن ملاذ آمن يحمل ظروفاً مناسبة تتماشى مع الطَّبيعة الفطريَّة الَّتي يجدون أَنفسهم مقيَّدين إليها.
الحدث: في الوقت الذي تجمع فيه زعماء العالم في باريس لإحياء الذكرى المئوية للهدنة التي أنهت الحرب العالمية الأولى، والمشاركة في "منتدى السلم" في باريس، تعمد رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي نتنياهو أن يهرع مرتبكا عائدا إلى مكتبه في محاولة بائسة للفت الأنظار
الأصولية الشيطانية الغربية لتطويع الدول / بقلم: حسن العاصي
مع احترامي للأدبيات المنشورة حتى الآن حول قانون الضمان الإجتماعي، وكذلك للمواقف التي تشكلت في أعقاب القانون، إلا أنني لا أراها مواقف ومنشورات وقفت عند مبدأ وفلسفة الفكرة، ولم تداهم الموضوع من زاوية التعامل مع المخاطر الإستراتيجية التي ينبغي استحضارها والتعامل معها، وهي -مواقف ومنشورات وهتافات- تتعلق بالتفاصيل (حتى تلك المواقف التي استندت على فكرة غياب الثقة بالسلطة وبجدارتها وقادت أصحابها إلى رفض القانون برمته طالما بقيت مسألة الثقة نقطة بالنقاش) .
الحدث: لا نستطيع أن نضل الطريق أبداً. إن حزب اللات الذي تعرفون هويته الشيعية المارقة والتحريفية متحالفاً مع النصارى الملاعين وعلى رأسهم الملعون ميشيل عون يقف ليهدد الإسلام الصحيح متظاهراً بالعداء لإسرائيل. من حسن الحظ والطالع أن المسلمين السنة البسطاء
وضعت إصبعك على جزء من الجرح يا صديقي. فإلى جانب أزمة الثقة "الذاتية" التي تطرحها في المقال، هناك مجاهيل أخرى تفاقم "أزمة" التعايش