الثلاثاء  09 كانون الأول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

دبابيس بالأحمر، بالأخضر، بالأبيض ، بالأسود كفناه يا علمي/ بقلم: امل غضبان- عاروري
الحدث: هناك طريقتان واضحتان لتحقيق الحلم الصهيوني النهائي بتحويل فلسطين كاملة إلى وطن ل "الشعب" اليهودي بدون أية منغصات سكانية عربية فلسطينية.
الحدث: إذا ما دخلت "حماس" اتفاقيات تحت تسمية "أمنية- إنسانية" ودون اتفاق مع منظمة التحرير، فهذا سيكون عامل تحدي وإضعاف إضافي لمنظمة التحرير، التي تمارس هي اضعاف ذاتها بتأخير اصلاحها وتفعيلها وعدم بذل الجهد الكافي لتمثيل أوسع للشرائح الشعبية فيها.
الحدث: تتسارع وتيرة سن القوانين العنصرية في الكنيست الإسرائيلي التي تستهدف الفلسطينيين ومكانتهم السياسية والقانونية والتاريخية في وطنهم الأصلي فلسطين المحتلة عام 48 وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.
الحدث: حرب اللاعنف تشبه الى حد بعيد لعبة عض الأصابع والتي ينتصر بها عادة من يحتمل أكثر وينهزم من يتنازل أولا وبالتالي فان محارب اللاعنف يدرك جديا أن المبدأ الأول لحربه هو عدم الانحناء أو التنازل أو التراجع مهما كانت المبررات والأسباب.
قدمت الجماهير الفلسطينية على اختلاف انتماءاتها الفكرية وتشعباتها الحزبية، العديد من التجارب المجتمعية المبدعة والأساليب النضالية الخلاقة منذ انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة بل وقبل ذلك بسنوات عديدة، وكان من بين هذه التجارب هو تجربة العمل التطوعي في فلسطين من شرقها الى غربها ومن جنوبها الى شمالها، إلى درجة ان أصبح هناك جذورا عميقة للعمل التطوعي تترافق والتاريخ النضالي للشعب الفلسطيني
الحدث: بدأت عدة منصات إعلامية بالترويج لما يقال: إنها بنود اتفاق التهدئة بين حماس و"إسرائيل"، ربما لقياس مدى التعاطي الشعبي معها، وربما لإتاحة الفرصة لكلا الطرفين إجراء التعديلات اللازمة.
بصحبة ابني سافرت في زيارة سريعة الى مدينة الأزياء والموضة (ميلانو) في إيطاليا..
منذ توقيع إعلان المبادئ عام 1993 وما تلاه من اتفاقيات إنتقالية مع الجانب الإسرائيلي، تعرضت مؤسسات القدس لما يشبه الإبادة الجماعية على مذبح تهويد القدس، وانتهى المطاف بالكثير منها الى أرشيف التاريخ لأسباب فلسطينية ذاتية.
الحدث: الجدل الذي تزامن مع الإفراج عن الأسيرة عهد التميمي، كان جدلا في غالبيته "جدلا كميا" وركزّ على عدد وشكل المصورين والصحفيين، هناك زاوية لم تثر.. من أفضل ما قالت عهد التميمي في مؤتمرها الصحفي إنها تقاطع الإعلام العبري، وأكدت التميمي أن الإعلام العبري جزء من الرواية الإسرائيلية.. جيد يا عهد وعظيم بل هو نصف الرواية يا عزيزتي بكل اتجاهاته المزعومة (يمين ويسار).