الأربعاء  24 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: تكتسب المجهودات الدبلوماسية الأمريكية للسلام في المنطقة زخماً، ويتأثر بذلك الإقليم كلَّما دعت الحاجة الأمريكية إلى ذلك في سبيل بناءِ تحالفاتٍ أو إمضاءِ سياساتٍ أو مواجهة تحدياتْ.
الحدث: لم تأتقمة العرب في نهاية الأسبوع الماضي بشيء جديد غير ما يجري الإعلان عنه في وسائل الإعلام الرسمي العربي، ولكن تحت سطح الإعلان الصادر عن القمة، فإن كل شيء يسير بذات الاتجاهات التي سبقت القمة!
أتوقع نصوص مسرحية عند اختتام القمة العربية الثامنة والعشرين متمثلة في تفعيل مبادرة السلام العربية، ورفض ترشيح إسرائيل لعضوية مجلس الأمن لعام 2019 و2020.
بقلم: رائد دحبور لفتني على هامش مشاركتي في مؤتمر المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيليَّة " مدار " الذي انعقد يوم الثلاثاء 28 آذار 2017 في فندق " غراند بارك " في رام الله، والذي عُني بعرض ومناقشة التقرير السنوي الذي يصدره المركز حول المشهد الإسرائيلي - وقد كان التقرير الأخير قد تناول المشهد الإسرائيلي في عام 2016- لَفَتني دقَّة وجدِّية وواقعيَّة التَّقرير، والجهد المثابر والجَدِّي الذي بذله القائمون على إعداده.
لم أبحث عن الياسمينة هذا الصباح!، وحقيقة الأمر أنني نهرت نفسي عن استراق النظر لجمالها الآخاذ، فلو أنني رمقتها بنظاراتي لفقدت رائحتها التي ما إن اشتممتها حتى أوصلتك للذة وجودك على الحياة.
الحدث الفلسطيني كتب عضو المجلس التشريعي السا بق مروان كنفاني لصحيفة الحياة اللندنية المقال التحليلي التالي يحاول فيها توصيف المرحلة الحالية التي يعيشها الفلسطينيون وإدراج الحلول لها. وفيما يلي نص المقال: ثلاثون عاماً من التناحر والتقاتل، بين أحزاب وفصائل فلسطينية، وبالذات بين الأكبر والأقوى، حركة «فتح» وحركة «حماس». وجهد جاد لتوسيع الخلاف وترسيخ الانقسام والتفرد بالسلطة على رغم أنهما يواجهان عدواً واحداً موحداً وقادراً وغير خائف ولا وجل من جهدهما السياسي ولا من نشاطهما المقا
النّقد هو الغوص في أنساغ العمل الأدبي وأعصابه من أول جملة فيه حتى آخر كلمة؛ لاستخراج مزايا ذلك العمل، وليس استهلاك الحديث بالمقدمات النظرية الطويلة التي يلجأ إليها "كتّاب النقد" هذه الأيام في مقالات لا تعبّر عن العمل الأدبي بقدر ما تعيد ما هو مسطور في الكتب النقدية التنظيرية، فيبدو الأمر مستكرها ثقيلا مملا وممجوجا.
يستهل عريف الاحتفال كلامه بتوجيه تحياته لمن يجلسون في الصف الأول، فيعددهم فردا فردا، مستبقا أسماءهم بالألقاب الجليلة: معالي وعطوفة وسعادة... وإذا حضر بعض رجال الدين، (أو العلماء كما يفضل الشيوخ)، فلهم ألقاب السماحة والفضيلة والغبطة والسيادة. وحتى لا يعتب أحد على عريف الحفل، يختتم صاحبنا فقرته الأولى بمخاطبة الجميع "كل باسمه ولقبه"، أو "الحضور مع حفظ الألقاب والمسميات".
عندما تعلمنا إحدهن كيف يسجل المرء الموقف قبل الشعار، علينا نحن معشر الرجال أن نتنحى جانباً، ليس لأننا لا نملك ما نقول أو نفعل، وإنما لأن الفعل هنا تخطى الكثير من أقولِ وربما شعارات البعض منا، المسجل بوصفه الجنسي في بطاقة الهوية رجلاً.
تخرج يوميا تصريحات متناقضة عن قادة حماس، بعضها يؤكد على المصالحة ويعترف بحكومة الوفاق، وبعضها الآخر يدعو لردم المقاطعة على رؤوس من فيها. قادة يعلنون اعترافهم بمنظمة التحرير وببرنامج الدولة في حدود العام 67، وغيرهم يعيد اكتشاف الماء كل يوم، ويروّج للبديل، لكن هذه المواقف المتناقضة التي تدير رؤوس المتابعين والمحللين يجب ألا تعمينا عن رؤية ما يجري ويتشكل على أرض الواقع، لا في الفضاء الإلكتروني المضلّل، ولا على شاشات التلفزيون.