الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

بقلم: رائد دحبور ها هي تطبيقات مفهوم الجدار المانع ونظرية الوعي والإنهاك مستمرِّة وتؤكدها أحداث الأسبوعين الماضيين والحجم الكبير من الضَّحايا من بين المتظاهرين الفلسطينيين بفعل نيران الجيش الإسرائيلي على السياج الذي يحيط بقطاع غزَّة، ذلك السياج الذي يجعل من قطاع غزَّة معتقلاً في الهواء الطلق لمئات الآلاف من الفلسطينيين ومستودعاً من الحرمان والمكبوتات وكافَّة صنوف المعاناة الإنسانيَّة المُلقاة وراء جدار إسرائيل المانع.
إسرائيل و إيران دولتان خصمان في منطقة الشرق الأوسط، فمنذ قيام الجمهورية الإسلامية في إيران عام 1979م، قطعت العلاقات بين الدولتين وأصبحتا في حالة عداء علني وتنافس إقليمي، رغم أن مصالحهما تقاطعت في بعض المواقع، حيث أن الدولتين استفادتا من سقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين، وكانتا تكنان وتعلنان له العداء، بعد أن اعتبرهما الرئيس الأسبق خطرا على وحدة العراق واستقراره وعلى فكره القومي، رغم أن دور الدولتين لم يكن ظاهرا أو مؤثرا بشكل واضح في عملية سقوطه، ولكن دورهما وتدخلهما أصبح جلياً في فترة ما بعد س
الحدث: ليس صدفة ابدا اختيار الكاوتشوك عنوانا لجمعة الفلسطينيين الذين ارادوا ان يقولوا للعالم ان ضمير الكاوتشوك الذي تتعاملون معنا به يستحق ان نحرقه في وجه صورتكم الحقيقية التي تدعمون وتؤيدون بلا خجل. فاحتلال بلادنا قائم فقط لأنكم تريدون ذلك
الحدث: بلا أي هدف ورائي، بل هدفك أمامك، لذلك عليك أن تدفع الثمن بحسب من الذي توجعه حريتك وبحسب مدى صلاحيته، فإن كان له صلاحية التحقيق معك أو سجنك فانت ستكون"ضيفه" المرشح لكرسي الاعتراف، وإن كان يعتبر نفسه "ولي نعمتك" فأنت مرشح قوي لأن تذهب عنك "نعمة الدنيا" وبهجتها، وإن كان يمتلك صلاحية أن يوجه لك عقوبة ما ، إنذار مثلا أو "فك رقبة" بالمعنى المتواري للعبارة أو...أو...
اسرائيل تبحث عن شركاء "حقيقيين" بعد أن جربت العملاء مثل الاسد!/ بقلم: ناجح شاهين
جندي سوداني من قوات "التحالف العربي"(اقرأ:السعودي) يغتصب فتاة يمنية. لست مستغرباً، فهي من الغنائم والسبايا في عرف هذا الجندي الجائع للخبز والجنس على السواء. ولن أستغرب إن اتضح أن المجرم/المسكين يظن نفسه في تل أبيب يقاتل من أجل فلسطين في إطار حرب عربية/إسلامية لتحريرها.
من يصدق أن أربعون عاماً مرت على أبديتك الخالدة يا بشير؟! هكذا، و بهذه السرعة، فهي بالنسبة لي تأتي و كأنها بالأمس، فما زال حضورك طاغياً، و ذكراك متجددة ندية نضرة، بل و حية في قلوب كل من عرفوك.
كلما أدّى الشعب الفلسطيني عملا كفاحيا مميزا، أتذكر قولا مأثوراً للرئيس الراحل ياسر عرفات.. "شعبنا دائما أقوى من قياداته".
الحدث: تتباهى وسائل الإعلام المحلية بارتفاع عدد الشهداء. الفكرة للأسف واضحة وعمرها عقود من الزمن: المقصود هو لفت نظر العالم وإحراج إسرائيل وصولاً إلى جلب "العونة" الخارجية التي تجبر إسرائيل على إعطائنا شيئاً من حقوقنا. لذلك كان واضحاً الاتفاق أمس مثل المناسبات السابقة جميعاً بين تصريحات السلطة وحماس وفصائل المقاومة الأخرى على أهمية مسيرة "العودة" في تذكير العالم ولفت نظره ...الخ.
الحدث: أيا كانت النتائج التي ستصل إليها مسيرة العودة الكبرى, وأيا كان عدد المشاركين فيها, وحتى لو فشلت فشلا ذريعا كما قد يعتقد البعض, فهي وبمجرد الانطلاق بها بقرار شعبي وبمشاركة ألف واحد فقط تكون قد حققت الخطوة الأهم في تاريخ الكفاح الوطني الفلسطيني وهو تحييد المقاولين وإعطاء المفتاح لأصحابه الحقيقيين مجتمعين وهم الجماهير الشعبية الفلسطينية