الخميس  18 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الهبة الجماهيرية الراهنة في وجه الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه هي عنوان لصورة من صور الكفاح الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني لفلسطين، كما هي ضد أساليب الاحتلال ذات الطبيعة العنصرية
بعد اثني عشر عاما من الكذب اعترف توني بلير على استحياء بأن قرار غزو العراق الذي قادت الولايات المتحدة الأمريكية حملة الترويج له في ٢٠٠٣ وتزعمت تنفيذه بدعم من حليفها البريطاني التقليدي كان قرارا خاطئا
لا حاجة للتذكير بهمجية إسرائيل وعدوانيتها، لكنَّ الملاحظ في الآونة الأخيرة أنها رفعت درجة عدوانيتها إلى حد لا يمكن القبول به؛ وأمام هذه الاعتداءات والاستفزازات، لم يكن أمام الفلسطينيين إلا المواجهة، والدفاع عن النفس، وقد عبّروا عن غضبهم من خلال هذه الهبّة الجماهيرية الهادرة، ومن خلال عمليات طعن ودعس لمستوطنين حدثت في أكثر من مكان.
"الفلسطينيون ممثلون بالحاج أمين الحسيني هم من تسبب بالهولوكوست لليهود"، الحديث لنتنياهو!
الحدث: لن يأتي جون كيري ومن قبله بان كي مون، إلى المنطقة نصرة للحق الفلسطيني أو لحماية شعب فلسطين من الإعدامات الميدانية التي يتعرض لها، ولكن لإنقاذ الكيان الإسرائيلي من ورطته التي دفعه إليها نتنياهو "المطلوب فحص قواه العقلية"، وأعضاء حكومته التي ذهبت بعيداً في الغباء والاستغباء، حد تبرئة هتلر من رواية المحرقة.
الأول من فلسطين والثاني من تونس، كلاهما صحافي وكلاهما صديق أو.. هكذا يفترض. يقول الأول أصيبت فجر الأربعاء الطفلة الفلسطينية إستبرق أحمد نور (14 عاما)، بجروح بعد قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي عليها أثناء مرورها بالقرب من مستوطنة "يتسهار" الواقعة جنوبي مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة. «ليس مهما أن يبيـــد بشار الأسد شعبه بالكامل، المهم أن يبقى هـــو ومعه شعلة المقاومة ضد إسرائيل»، أما الثاني فكلامه أهون بكثير إذ يقول «أنا مع الأسد، أحيانا يجب في لحظة اتخاذ القرار… إما أن تختا
الحدث: لا يزال الجدال عاصفًا، وهو الأهم، حول سلمية الانتفاضة أو عسكرتها، وحول ظاهرة الطعن بالسكاكين التي هي حتى الآن أبرز ما يميز موجة الانتفاضة الحالية
الحدث: كان حلمي ان يكون جيل الشباب الصحافيين متفوقا على جيلنا الذي اكلت بدنه الطرقات النائية والاودية والازقة وميادين المواجهات والتعامل المذل والعنيف ضدنا من قوات الاحتلال ، ولعبة القط والفار التي كنا نمارسها. مع الجنود في الانتفاضة الاولى وما قبلها وبعدها .
لا تذهبوا الى الموت، فلسطين بحاجة إليكم أحياء... اغضبوا، ثوروا، اندفعوا إلى الشوارع والحواجز، اقطعوا الطرق، اصرخوا، اسمعوا العالم الأصم صوتكم، فان لم يسمع اليوم فانه سيسمع غدا، ولكن لا تموتوا، فالوطن بحاجة اليكم احياء. عار على الفلسطينيين كبارا وصغارا ان يسكتوا على الاحتلال، ان ينشغلوا بالمنافع وأن ينسوا الوطن، أن وأن وأن، لكن الخيار يحب ألا يكون بين الصمت والجنون. صمتنا دهرا، واليوم نندفع بجنون وراء شهوة الثأر والانتقام المدمرة. يمكن لشاب دفعة الاحتلال الى فقدان القدرة على التفكير ان يستل
الحدث: ثمة ثلاثة خيارات ممكنة أو متاحة كانت أمام الرئيس محمود عباس في خطابة المقتضب مساء اليوم الأربعاء. أما الأول، فهو خيار الرضوخ لبعض الأصوات الشعبية، القائلة بلغة مباشرة وواضحة،