الأربعاء  02 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يبدو أن حماس بدأت تفقد سيطرتها على القطاع؛ فمن جهة بدأ نشطاء "علمانيون"، "كفرة" بنشر صور تخدش "الحياء العام"، أولها صورة فتيات محجبات يغازلن البحر (بدون مَـحرم)، ثم صورة فتاة تلاعب بشعرها بحر غزة وترسم من خلاله لوحة مضيئة، وآخرها صورة فتاة تقبّل حصانا قبالة البحر
في كل مرة، وعندما يحصل أدنى خلاف أو تباين أو سوء فهم بين الموقفين، الفلسطيني والأردني، فإن نوازع الشر تستيقظ فجأة، وتبدأ بالتلويح بالعقوبات أو بالمعاملات الخشنة، وبعضها يصل إلى أكثر من ذلك بكثير، مثل التلويح بسحب جوازات السفر أو التخويف من مقولة فاسدة طالما روج لها عتاة الصهاينة وتلويحهم بما يطلق عليه الوطن البديل (الأردن وطن بديل عن الدولة الفلسطينية).
حماس تعتقل نشطاء في داعش ...داعش تطلق صواريخ على اسرائيل نكاية بحماس ...ذات الذين اطلقوا الصواريخ قبل عدة اشهر خرجوا في تظاهرة وبايعوا ابوبكر البغدادي امام عدسات الكاميرات وامن حماس لم يتعرض لهم ،،، اذا ما الذي زرعته حماس ولم تنتبه له وتحصده اليوم
"كتيبة الجرمق"، جُل أبنائها مثقفين ومتعلمين، مقاتلون لا يشق لهم غبار، ولا يعرفون الاستسلام، قال عنهم "أبو إياد": إنهم ضمير "فتح"، وكانت القيادة تستدعيهم للمهمات الصعبة، وفي أسخن المواقع، أما الأهالي فكانوا يستبشرون خيرا حين يعرفون أن من يسيطر على المنطقة هم أبناء الجرمق،
منذ بداية حصار غزة 2006 ونحن نحذر من محاولات توظيف التداعيات السلبية للانقسام والحصار وكذا حملات رفع الحصار عنه لتكريس فصله عن الضفة الفلسطينية واستكمال ما كانت وما زالت تخطط له إسرائيل من وراء انسحابها من القطاع 2005 وهو تدمير المشروع الوطني الفلسطيني أو تقليصه لكيان هزيل في غزة
بقلم: روبرت فيسك وصل الوقت الذي قضاه توني بلير كمبعوث للشرق
ما الذي فعله فيصل الحسيني ليحظى بإجماع البشرية كلها بلقب أمير القدس.
عندَ الثانيةِ عشر بعدَ منتصفِ الحلم، أُصغي طويلاً لسؤالٍ متربصٍ بي يتدلى من ارتعاشِ الجفن، وربما من رخامِ العين.. سؤالٌ بلا هوية، ولكنهُ مسكونٌ بالغواية، ما تعريفُ الصواب والخطأ؟ بأي السبلِ نعدُ خساراتنا اليومية؟ متى يخرجُ البياض من مساحةِ السواد؟
رجل ملتحي ويلبس عباءةً يعتلي منبراً من منابر المسجد الأقصى المبارك ليعطي دروساً في الدين ومبادئه... في هذه الحلقة، يطلق الرجل العنان لما يجول في خاطره عن وجوب إقامة الخلافة الثانية وكيفية العمل على تطبيق ذلك.
ماذا يعني أن يعلن الرئيس الإسرائيلي استعداده للتفاوض مع حركة حماس، ويؤكد بأنه ليس مهماً مع من يتفاوض، المهم على ماذا يتفاوض؟ وماذا يعني تصريح آخرين في إسرائيل أنهم قد يضطرون للتفاوض مع الحركة التي تحكم قطاع غزه؟ وماذا يعني أن يلمح الرجل الثاني فعلياً في حركة حماس