الإثنين  24 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

اتخذ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إستراتيجية سياسية وإعلامية جديدة بدأت يوم الانتخابات الأخيرة في العشرين من آذار/ مارس 2015، حين نشر شريط فيديو قبل إغلاق صناديق الاقتراع بساعات،
في رائعته الشهيرة "البؤساء" يروي لنا الأديب الفرنسي فيكتور هيجو قصة جان فال جان الشخصية الرئيسة في الرواية و الذي قضى 19سنة في السجن لارتكابه اخطاءا كثيرة قضى خمسا منها حينما قست عليه الحياة ولم يجد قوت يومه ليسرق رغيف خبز ليؤمن قوت اخته و ابنتها بعد وفات المعيل.
السؤال الذي يلح على المواطن/ة اليوم، ما هو الفرق بين سوبر ماركت رامي ليفي وبين بقية السوبرماركت في فلسطين الا أن الاول يقع في مستوطنة؟
لم يعد العالم يتحدث لغة واحدة وهي اللغة الإسرائيلية، التي اعتادت إسرائيل على سماعها منذ نصف القرن الماضي، رغم أننا نجد بين حين وآخر من يتحدث مثل هذه اللغة من السياسيين أو المثقفين لجهل بالوقائع أو لمداهنة للحظة سياسية أو مزاودة على غيره ممن سبقوه في موقعه.
من المعضلات التي تواجهها مسيرتنا الوطنية طويلة الأمد وكثيرة المعارك، عدم الوصول إلى لغة متوازنة في خطاب الموالاة وخطاب المعارضة، فخطاب الموالاة غالباً، وربما دائماً، يتسم بالسذاجة والترويج الأعمى، واستخدام كلمات التبجيل التي لا تستخدم إلا عندنا.
في حوار مقتضب مع أحد الأصدقاء أتينا على قضية الدال والمدلول تحديدا في الرواية الفلسطينية لما تحمل من خصوصية ذات علاقة أصيلة بجوهر صراعنا مع المحتل.
تتواتر الأنباء عن محادثات بين ممثلين عن حركة "فتح" مع ممثلين عن حركة "حماس" في الدوحة... والهدف المعلن هو إنهاء الانقسام الذي امتد وطال منذ حزيران عام 2007 وحتى اليوم.
كان "ناجي العلي" يلخص حصاد أخبار سنة كاملة وتحليلاتها السياسية برسمة كاريكاتير، أما "غسان كنفاني" فعبَّر عن مرحلة ما بعد النكبة في رواية، "محمود درويش" شرح القضية الفلسطينية برمتها بقصيدة، "إسماعيل شموط" رسم تراث فلسطين بلوحة، فرقة العاشقين روت قصة صمود بيروت بأغنية ... فماذا فعل "مراد عبد الرؤوف" ؟
لَمْ يَعُدْ من الممكن تخيُّل الحياة المعاصرة دونَ الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا، ففي مضمار وسائل المواصلات والاتِّصالات ووسائل الإعلام، وفي مجالات الإنتاج الصِّناعي والزِّراعي والغذائي وإنتاج الخدمات، وفي مُخْتَلَفِ مجالات أنماط الحياة الاستهلاكيَّة والتَّرفيهيَّة المُتعدِّدة والمُتنوِّعة
قانون "مجلس الاعلام الاعلى" الذي اعدته الحكومة ودفعت به الى الرئيس محمود عباس لإقراره بمرسوم بقوة القانون في غفلة عن أي من المؤسسات الاعلامية الخاصة اوالعامة أو الاهلية يثير جدلا واسعا بين مؤيد له ومتحفظ عليه ورافض له ومن يرى بامكانية تعديله بما يرضي كافة الاطراف.