الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: مايك بنس يشرفنا بزيارته أخيراً. ترى ماذا نستطيع أن نقول لهذا الرجل، أو ماذا يمكن أن نفعل له، أو ضده، من أجل التأثير في تفكيره واتجاهاته وقراره السياسي المتصل بنا؟
بعد الخطاب المطول الذي ألقاه نائب الرئيس الأمريكي، تساءل كثيرون عن مغزى زيارته التي سُميت بالشرق أوسطية، بينما هي في الواقع إسرائيلية بنسبة 100%.
بماذا يعود نائب ترامب إلى واشنطن؟/ بقلم: سامي سرحان
بقلم: عمار جمهور قال زميلي في غرفة التحرير معقبا على أحد البيانات الصحفية، "هذا بيان متعوب عليه، ولا أحبذ جمعه في قطعة إخبارية مع بيانات أخرى بشأن الموضوع ذاته". أحسن زميلي الوصف والتشخيص، فالبيان الصحفي يجب بالضرورة ان يقدم موقفا حول قضية محددة، وألا يفترض في القارئ أن يمتلك المعلومات الضرورية لفهم السياق الذي جاء فيه البيان وتداعياته.
بعض عناصر المعارضات العربية أمرهم غريب. تحاول أن تحترمها ولما تبحث عن مسوغات لهذا الاحترام لا تجد. وإذا وجدت هذه المسوغات في فترة ما فإنك سرعان ما تفقدها. ما يدعو لهذا الكلام والذي يشبه المغالطات إلى حد كبير، أنك لا تستطيع أن تفهم هذه العناصر تعارض من؟ ولماذا تعارض؟ومن أجل ماذا تعارض؟.
الحدث: كلمة " أمة" في اللغة العربية مشتقة من كلمة "أم"، وهذا ما يوضح عامل وحدة الأصل أو ما يقوم مقامها في الأمة، وفي هذا يقول إبن خلدون: "يترتب على نسب الولاء كل ما يترتب على نسب الرحم ". وإذا أردنا اعطاء تعريف للأمة فإننا نرى أن أفضل تعريف لها هو التالي:"هي جماعة طبيعية من البشر قادتهم الأرض والأصل والعادات واللغة الى وحدة في نمط الحياة والوعي الاجتماعي".
الحدث: لم تشارك حماس والجهاد الإسلامي والقيادة العامة وآخرين في اجتماعات المجلس المركزي في دورته الثامنة والعشرين في رام الله وأيا كانت المبررات التي ساقها الغائبين عن الحضور فان الحضور كان ضرورة ووجودهم كان أكثر ضرورة
الحدث: تعاني الأمة منذ زمن طويل من مكنة داخلية تهدم، مقومات القوة وتحاصر وجود الأطهار فيها، عبر بناء ثقافة تسويغ العلاقة مع الاحتلال بثوب الواجب الوطني.
"في فلسطين وسوريا والعراق ومصر...الخ هناك هموم لا بد من إنجازها: التحرير، والبناء الاقتصادي والعلمي، وتأسيس الهوية القومية والمواطنة في الأمة/الدولة. بعد ذلك يمكن التفكير في "الديمقراطية" الليبرالية إن كان لا بد منها."
شكل خطاب الرئيس مادة دسمة للمتابعة الفلسطينية والصهيونية، وأثارت حالة من النقاش على مواقع التواصل الاجتماعي بين المؤيد بشدة، والمعارض بشدة، مع ظهور وسطية تبنت الفكاهية في التعليق على الخطاب مما أوجب التحليل الموضوعي لفحواه، خاصة في جوانب اعتبرها مركز القدس ذات أهمية تحليليه يمكن البناء عليها في فهم الواقع الذي عليه السلطة الفلسطينية وحركة فتح والقضية الفلسطينة.