الجمعة  19 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

من المفارقات في الوضع السياسي الفلسطيني الراهن أن أعلى سلطة فلسطينية وأهم المواقع منذ تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية في العام 1964 غائبة عن الدور المنوط بها، ويمكن التأشير لهذا الغياب بالمصادقة على اتفاق أوسلو في العام ألف وتسعماية وثلاثة وتسعين، وهو المؤتمر الذي شكل أول انفصال سياسي فلسطيني داخلي، وفيما بعد تكرس ذلك الانفصال السياسي حينما جرى عقد اجتماع المجلس في غزة عام 1996 لإنجاز مطلب إسرائيلي بتعديل الميثاق الوطني الفلسطيني في نيسان من ذلك العام، وعقد اجتماع إجرائي قبل أربعة أعوام لملء الشو
ما الَّذي دَفَعَ ويَدْفَعُ بقطاعات واسعة من المجتمعات والجماهير إلى تأييد الأحزاب والحركات السِّياسيَّة والسَّيرِ في ركابِها على نحوٍ لافتٍ وفي حالَةٍ من الولاءِ المُطْلَقِ، بل وفي حالَةٍ مُفعَمَةٍ بالشُّبوبِ العاطفي والانفعالي في كثيرٍ من الأحيان، وصولاً إلى أخذِ آرائها ورؤاها كمسلَّماتٍ غير خاضعة للنقاش في أحيانٍ كثيرة؟! وكيف تنشأ ظاهرة القائد المُلْهَم المعصوم؟!
بتاريخ 29/11/1947م اتخذت الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة قرار رقم: 181(2) الذي نص على إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيمها إلى دولتين مع الحفاظ على إتحاد اقتصادي بينهما وتحويل القدس بضواحيها إلى وحدة إقليمية مستقلة ذات وضع دولي خاص...
ترسخ مفهوم العنف ضد المرأة في المجتمع الفلسطيني منذ القدم، نتاج علاقة غيرمتكافئة قائمة على السيطرة واتساع النفوذ تم حسمها لصالح هيمنة الرجل على المرأة، وما رافقها من عادات وتقاليد وأعراف وقوانين عمقت هذه النظرة وأصلتها في تفكير المجتمع، وأنتجت أشكال عدة للعنف ضد المرأة أبرزها العنف داخل الأسرة وفي العلاقة الزوجية والعنف الجنسي والاغتصاب وقتل النساء، وغيرها من أشكال العنف التي تحول دون تمتع المرأة بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية التي نص عليها القانون الدولي لحقوق الإنسان، على قدم المساواة مع شقيقه
معاناة الفلسطينيون في شتى أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ وأشدها معاناة تلك التي يتعرض لها المواطنون الفلسطينيون القاطنين داخل البلدة القديمة بالخليل، وسيما المناطق التي تخضع للسيطرة الإسرائيلية، وحول المسجد الإبراهيمي الشريف، وما بين العبور حول حواجز الموت يتنفس العابرون الصعداء بعد كل مرور.
تشير الفقرة الأولى من صياغة الجزء الثاني في قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 م على " أن تنهي كل الدول حالة الحرب, وان تحترم وتقر الاستقلال والسيادة الإقليمية, والاستقلال السياسي لكل دولة في المنطقة, وحقها في أن تعيش في سلام في نطاق حدود آمنه ومعترف بها, ومتمردة من أعمال القوة أو التهديد بها". تشير الفقرة الأولى من صياغة الجزء الثاني في قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 م على " أن تنهي كل الدول حالة الحرب، وأن تحترم وتقر الاستقلال والسيادة الإقليمية, والاستقلال السياسي لكل دولة في المنطقة، و
يبدو أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية قررت بصلفٍ وكبرياءٍ، وعنجهيةٍ وغباءٍ، وغطرسةٍ وخيلاء، أن تصب جام غضبها على الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في جميع السجون والمعتقلات، وأن تمارس في حقهم ساديتها المفرطة، وكرهها القديم، وحقدها الدفين، وأن تثأر لنفسها من أسودٍ تحبسهم، وأبطالٍ تعتقلهم، ورجالٍ بالقيود تكبلهم، وقادةٍ في الزنازين بعيداً عن العيون تعزلهم، وأن تنتقم من رفات الشهداء وذويهم، وأن تحبسهم في ثلاجاتٍ غير آدمية، وفي ظروفٍ غير إنسانية، أو تدفنهم دون علم أو حضور أهلهم، في قبور الأرقام المجهولة، لي
الحدث: اثارت الرؤيا التي قدمها وزير الخارجية الامريكية "كيري" وجهات نظر متعددة؛ يجمعها جامع واحد وعنوانه إنه خطاب الوداع لإدارة قد ورثها أناس من لون آخر وتصريحات أخرى