الإثنين  15 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: تَتَوزَّعُ ظواهر الفكر والسلوك السياسي – في جانبها السَّلبي على الأقل - بين عدَّةِ أنماطٍ نَذْكُرُ منها: (الدُّوغماتيَّة) العقائديَّة؛ والمِيكَافيليَّة؛ والتَّسَلُّطيَّة أو السُلْطَوِيَّة؛ والبريغماتيَّة؛ والتَّوجُّه البيروقراطي على الصَّعيد الشخصي والمنهجي.
الحدث: الرواية التي أرادها الفاعلون بمهاجمة جريدة " شارلي أبيدو" أنها انتقاماً من الإساءة للإسلام وللرسول علية الصلاة والسلام، وفعلا هكذا بدت الصورة، وربما هي كذلك وهذا الواقع، لكن لماذا استهدفت فرنسا دون غيرها من الدول؟
الحدث: ربما يكون القيادي المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان من أكثر الشخصيات إثارة للجدل في الساحة الفلسطينية، فمنذ بروزه على الساحة عندما ترأس جهازاً أمنياً في قطاع غزة وصعوده السريع في سلم المسؤوليات،
الحدث: في ظل المهاترات حول عمل الحكومة الفلسطينية وخصوصا بعد بيان الحكومة المثير للجدل من حيث مضمونه وجهة إصداره ، يوم الاربعاء السابع من الشهر الجاري ، الذي تضمن تصورا لتسوية مشكلة الرواتب وقضايا ذات صلة بتمكين الحكومة،
الحدث: أكثر ما يستفزني كإعلامية أمضت سنوات في الميدان مراسلة تنقل الأحداث إلى القرّاء والمشاهدين ومساءلة صناع القرار هو قراءة خبر ينتهي بسؤال: من المسؤول؟ سؤال ينم عن انعدام الفهم المعمق لحقيقة واجب الصحافي ورسالته السامية وهي تتمثل في الإجابة عن هذا السؤال ومساءلة المسؤول بدل الاستكانة لطرح سؤال معلوم الإجابة وذلك تجنباً للقيام بما يقتضيه الواجب المهني.
الحدث: مع تطور القانون الدولي المعاصر وبروز معاهدات ومواثيق حقوق الأنسأن كمصادر أساسية في القأنون الدولي المعاصر، بالإضافة إلى ظهور أنقسامات داخل كثير من الدول أدت في بعض الأحيأن إلى ارتكاب مجازر وحروب ضد الأقليات العرقية والقومية
  أثارت العملية ، التي نفذت ضد المجلة الفرنسية " شارلي
الحدث: قبل الخوض في مضمون المقال أود الإشارة إلى أن العنوان يتضمن تحليل أبرز الأحداث التي شهدتها الساحة الفلسطينية والعربية والعالمية خلال العشرية الأولى من الشهر الأول من عام 2015، على أن نقوم في كل عشرية من كل شهر بنشر مقال وفق هذا المنوال.
  تثير عملية اطلاق النار في مقر المجلة الفرنسية تشارلي
الحدث: يبدو أن العالم العربي لم يفهم كلمات مارتن لوثر كنغ حين قال "لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كنت منحنياً"، واستمر في انحناءاته منذ أضاع الأندلس حتى أصبح مثل سجادة بالية يدوسها العالم بقدمين قذرتين! وها نحن نقف اليوم أمام كم هائل من الكوارث مكتوفي الأيدي،