الأحد  05 أيار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تسع سنوات مضت على وفاة الرئيس ياسر عرفات القائد الرمز،  لم يغب أبو عمار المناضل والحائز على جائزة نوبل للسلام عن المشهد الفلسطيني بكل تفاصيله وتعقيداته، إنه يعيش بين حكايا الناس، وعند احتياج المواطنين البسطاء، الذين لطالما أحبهم الختيار وأحبوه، 

كان سكانُ أستراليا الأصليون، الذين يسمون بـ “الأبروجين”، يُطلقون اسماً على ذيل الكلب، واسماً آخر على ذيل البقرة، ولم يكن في لغتهم مصطلحٌ يدل على كلمة (ذيل) بصفة عامة. كذلك كان حالُ الهنود الذين يطلقون اسماً على السنديانة الحمراء، واسماً آخر على السنديانة البيضاء، 

يعد من قبيل الخطأ الفادح الذي ترتبت عليه نتائج كارثية لمجريات الأحداث في المسألة الفلسطينية ما يرتبط بالخلل الجسيم في تعريف مفهوم الصراع والعجز عن تحديد أبعاده الشاملة والمتكاملة، وأن يصل الحال لاختزال 

هل سبق وأن عاتبك صديق لأنك لم تضع “ لايك” على صورة أو منشور له على الفيس بوك وبناء عليه بدأ يتجاهل وضع علامات الإعجاب أو التعليق على منشوراتك، وبرغم ذلك يحاول اصطناع الود أمامك؟ هل واجهت عكس ذلك مع صديق غير مقرب

تكثفَت اللقاءات التفاوضية الفلسطينية- الإسرائيلية في الأسبوعين الأخيرين وسط جو غير واعد بنتائج قريبة بعد توقف غير مسبوق وبتدخل وضغط واضح من الإدارة الأمريكية. وبدأت تخرج بين حين وآخر تصريحات من مسؤولين تنم عن الضيق واليأس من جدوى هكذا مفاوضات.

"ما في الجُبَّة أحد"، مطلع قصيدة للشاعر الأردني طاهر رياض بعنوان «حلاّج الوقت» غناها السوري بشار زرقان، والإحالة في القصيدة والأغنية إلى مقولة الحسين بن منصور الحلاّج «ما في الجُبّة إلا الله»؛ الحلاّج الذي قُتل شرَّ قتلة نتيجة لمواقفه من مذهب «الحلول» فسر مذهبه بأن قال: