 |
 "الخارجية" في ذكرى وعد بلفور: قيادتنا نجحت في إفشال محاولات فرض "صفقة القرن"
|
|
 |
 أكدت وزارة الخارجية والمغتربين، أن استمرار صمت المجتمع الدولي عن الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه بحق شعبنا وأرضه ومقدساته، يهدد بشكل مباشر الأمن والسلم الدوليين، ويفتح الباب على مصراعيه أمام فوضى اقليمية ودولية يصعب السيطرة عليها أو توقع تداعياتها.
|
|
 |
 إن جل الأحداث الراهنة من ترهلٍ في الحكومة الإسرائيلية، واستقالاتٍ وضعف اقتصادي في الحكومة الأمريكية، يدفعنا نحن كفلسطينيين على وجه الخصوص نحو سؤال واحد، وهو (ماذا حل بصفقة القرن؟).
|
|
 |
 قال الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتلة وإمام مسجد عمر بن الخطاب في كفر كنا، إن إماراتيين يقومون بتحويل ملكية عقارات في القدس إلى إسرائيليين بعد شرائها عبر وسطاء، وإن شخصيات إماراتية مارست التضليل والتدليس لشراء منازل من فلسطينيين في القدس لبيعها لاحقاً لإسرائيليين.
|
|
 |
 نحن شعب فلسطين.. قرارنا بأيدينا، لا ينوب عنا أحد، ولا نفوض ولم نفوض أي أحد للحديث باسم قضيتنا، فقد دفع شعبنا ثمنا غاليا على مدى قرن من الزمان لاستعادة قراره المستقل والحفاظ عليه حفاظا على حقوق شعبنا الثابتة وغير القابلة للتصرف في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
|
|
 |
 أكدت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أهمية وضرورة التزام جميع الدول العربية بمبادرة السلام العربية كما قررتها القمة العربية التي انعقدت في بيروت عام 2002، وتوقف كافة أشكال التطبيع مع دولة الاحتلال.
|
|
 |
 قال ديفيد فريدمان، السفير الأمريكي لدى إسرائيل، عما إذا كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ملتزم بحل الدولتين، إن كلمة دولة تحمل كثيرا من المعاني.
|
|
 |
 كلام مكرر وواضح/ بقلم: سامي سرحان |
|
 |
 ادعت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن مسؤولا كبيرا في السلطة الفلسطينية كشف لها أنه تم تبادل الرسائل مؤخراً بين السلطة الفلسطينية وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بهدف إعادة العلاقات بين الطرفين وإنهاء المقاطعة التي بدأتها السلطة للإدارة الأمريكية في أعقاب الإعلان الأمريكي عن القدس عاصمة لـ"إسرائيل".
|
|
 |
 قالت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الخميس، إن تصريحات جاريد كوشنير كبير مستشاري الرئيس الاميركي دونالد ترمب، تطاول على شعبنا وقيادته، وامعان في دعم الاستعمار الاسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وامتداد لانقلاب إدارة ترمب على الشرعية الدولية وقراراتها ومرتكزات النظام العالمي برمته.
|
|