ترجمة الحدث
قالت صحيفة هآرتس العبرية إن جهاز الشاباك الإسرائيلي ساهم في حرمان مقدسيين من حقهم بالعلاج عبر نقل معلومات عنهم
وأوضحت هآرتس أن ما يسمى بمؤسسة التأمين، وبتوجيهات من أذرع الاحتلال الأمنية، حرمت حوالي 20 عائلة من حقها في العلاج.
وأشارت "مؤسسة التأمين" أنها تتلقى معلومات من الشاباك بخصوص مكان إقامة المقدسيين، وقد حرمت عائلات بأكملها بناء على هذه المعلومات.
وتبين لاحقا أن المؤسسة اعتمدت معلومات الشاباك ولم تحاول فحص هذه المعلومات.
واحدة من هذه الحالات هي منى عباسي وهي أم لأربعة أطفال من القدس، اكتشفت بالصدفة أنها وأطفالها لم يعودوا مشمولين بالتأمين.