في اللحظة التي يدخل فيها العالم عامه الثالث بعد الإبادة الجماعية في غزة، يصبح اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني اختباراً جديداً وصريحاً للضمير الإنساني
حينما قرأت في صحيفة هآرتس بتاريخ 26 نوفمبر 2025 خبرًا عن الإعلان عن عملية عسكرية في شمال الضفة الغربية، تردّد في ذهني سؤال مركزي: ما الذي يبقى اليوم فعلاً في الضفة