الأربعاء  03 كانون الأول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

حرب إسرائيل لم تنته. ليس بمعنى أن الدولة الصهيونية، بصفتها دولة استعمارية اضطهادية
مع نهاية عام 2025، يقف الفلسطينيون على عتبة عام جديد محمّلين بتجارب أثقل من الذاكرة
عطا الله حنا بالنسبة للبابا ليس "مسيحياً"ً بدرجة كافية، تماماً مثلما أن الماركسي الماوي لم يكن بالسنبة لموسكو ماركسياً "سوياً"
في اللحظة التي يدخل فيها العالم عامه الثالث بعد الإبادة الجماعية في غزة، يصبح اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني اختباراً جديداً وصريحاً للضمير الإنساني
دخل إلى التاريخ يوم الإثنين الثالث عشر من أكتوبر 2025، ذلك اليوم الذي استقبل فيه الرئيس دونالد ترمب بحفاوةٍ كبيرةٍ لم يكن ليتوقعها في إسرائيل ومصر
حينما قرأت في صحيفة هآرتس بتاريخ 26 نوفمبر 2025 خبرًا عن الإعلان عن عملية عسكرية في شمال الضفة الغربية، تردّد في ذهني سؤال مركزي: ما الذي يبقى اليوم فعلاً في الضفة
لم يكن العدوان الإسرائيلي الأخير على محافظة طوباس، وما سماه جيش الاحتلال "عملية الأحجار الخمسة"، حدثاً عابراً
بموازاة الحرب على غزة التي دخلت عامها الثالث،
بعد أكثر من عامين من الحرب الأكثر وحشية منذ النكبة، و رغم الإعلان عن وقف إطلاق النار ، يبدو المشهد السياسي أكثر تعقيداً وتناقضاً من أي وقت مض
تبدو قمة العشرين هذا العام أكثر من مجرد اجتماع اقتصادي دولي؛ إنها لحظة سياسية فارقة تكشف حجم التحول الجاري في موازين القوة،