الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تُظهِر الأرقام الأخيرة أن ما يقارب 22% من موازنات السلطة الفلسطينية في العامين الماضيين ذهبت لصالح وزارة الداخلية والأمن الوطني
بينما تتهاوى عمليًا كل مرتكزات «حلّ الدولتين» على الأرض، وتتمدّد الوقائع الاستيطانية والقانونية التي تُقنّن التفوّق القومي، يبرز في الحيّز الفلسطيني–العربي والعالمي
في الأمس القريب، كان الطريق إلى الوظيفة واضحًا كخيط الشمس، شهادة مناسبة، كفاءة معقولة، انتماء وولاء للمؤسسة، وفاعلية في الأداء؛ تلك كانت مفاتيح العبور. أما اليوم، فقد تحوّل المشهد إلى متاهة تتقاطع فيها المطالب
كان مفاجئاً لكثيرين، توقيت العملية العسكرية التي نفذتها إسرائيل ضد قيادة حركة حماس في الدوحة.
في مقابلة مع The Daily Caller قبل أيام، صرّح الرئيس دونالد ترامب بأن “إسرائيل قد تكسب الحرب عسكريًا، لكنها لن تنتصر في ميدان العلاقات العامة
في ظل أطول احتلال عسكري معاصر، يواجه الفلسطينيون تحديًا
للشهر الرابع على التوالي تحتجز إسرائيل كافّة إيرادات المقاصّة الفلسط
اليائسون يفعلون اشياء يائسة/ بقلم: د. حسين الديك
تعيش السلطة الفلسطينية أخطر مراحلها منذ نشأتها بعد اتفاق أوسلو، فف
منذ أوقد الكيان الغاصب نار الحرب قبل عامين قلت وما زلت أقول، بيقين لا يتزعزع، إن غزة أطفأتها وستنتصر؛ قد يستغرب البعض هذا الحكم في ظل موازين القوى المادية المختلة، لكن التاريخ له منطقه الخاص الذي يتجاوز حسابات الحقد وآلة القتل والعتاد.