الثلاثاء  13 أيار 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يعاني المجتمع الفلسطيني كأي من المجتمعات مشاكل اجتماعية من شأنها أن تكون خطيرة وهدامة. وتزداد خطورة هذه المشاكل بشكل خاص كون المجتمع الفلسطيني لا يتمتع بدولة ذات سيادة ويواجه ضعفا في سلطاته القضائية والامنية نتيجة الاحتلال والتقسيمات الجغرافية الناتجة عن اتفاقية اوسلو. ومع ذلك فإن هناك اجماعا على ضرورة التدابير والإجراءات التي من شأنها تحقيق الاستقرار والأمن الاجتماعي الأسري، لما في ذلك من أهمية على استقرار المجتمع ونموه وتحقيق العدالة. من هنا تأتي أهمية إقرار قانون لحماية الأسرة م
بمعزل عن المهزلة المفتعلة حول وجود خلاف من عدمه بين أقطاب حكومة الاحتلال حول معارضة أو تأييد الطريقة التي سيتم من خلالها تنفيذ مخطط الضم فيما بات يعرف بفرض "السيادة الإسرائيلية" على مناطق الأغوار الفلسطينية، فقد حسم النقاش بإعلان غانتس وزير حرب الاحتلال بأن الضم قادم وواقع، وبدون الغوص في تفصيلات مسألة الضم، ومحاولة تصويرها كحالة خلافية في إسرائيل ما بين معارض للضم الكلي، وبين تيار آخر يرغب بالضم التدريجي "المتدحرج" وهل يقتصر على المستوطنات؟ أم يشمل جميع الأراضي؟ وهل سيتم مطلع الشهر المقبل أم يت
تِبعاً لبيانات وزارة المالية مطلع العام 2020، فإن الإيرادات الضريبية تشكّل ما نسبته (92%) من إجمالي صافي الإيرادات للسلطة الوطنية الفلسطينية، وتأتي تلك الإيرادات الضريبية عبر الإيرادات الضريبية المحلية، او الإيرادات الضريبية عبر "المقاصّة" مع إسرائيل.
متاحف تحت الأرض| بقلم: د. سامر العاصي
لم يكن الشهيد رمضان شلح قائدا سياسيا بل كان أديباً أيضاً، وكتب مقالات عديدة في صحيفة الاستقلال تحت اسم حركي "محمد الفاتح" وغداة ارتقاء الشهيد يحيى عياش بتاريخ 12/1/1996، كتب المقال الآتي:
​لا شكَّ أنَّ مادةَ الرياضيات من المواد المهمة في حياة الفرد، لا أدري لماذا بالضبط؟ فانا وُلِدتُ أكرهها وأكره أباها وأُمها، ولكنها مع ذلك مهمةٌ جدًّا لمن يبحثون عن شهادةٍ جامعيةٍ في تخصصات علمية كثيرة، أما الأهمية الأُخرى في مادة الرياضيات فهي الأهمية اللغوية، فالرياضيات من العلوم الرياضية، مشتقةٌ من ثلاثيٍّ باعتلالٍ واويٍّ أو يائيٍّ؛ فَراضَهُ روْضًا ورياضةً، وليس هذا ما يهمُّنا، فالرياضةُ جسميةٌ وعقليةٌ ونفسية، وقد حثَّ الكلامُ العتيق على الرياضة، وَقَرَنَ سلامةَ الجسدِ بسلامةِ العقل، فقال:" ال
«هز الرمح بعود الزين وانتم يا شباب منين إحنا شباب فلسطين والنعم والنعمتين»
​هذه مجموعة من المنشورات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي كنت أكتبها على عجل في سياق تطور التفاعل الاجتماعي والرسمي مع "هليلة" الكورونا. وقد فكرت في إلقاء نظرة عليها بعد أن أعلنت السلطة الفلسطينية رسمياً عن انجلاء المعركة الكورونية ووصولها إلى نهايتها السعيدة. دائماً تبدو الأشياء "فيما بعد" أوضح مما هي "فيما قبل"، لذلك قرأت المنشورات بغرض تفحص مدى عقلانيتها ومنطقيتها في محاولتها اليومية لالتقاط "الفكرة" وراء ما كان يحدث. أنشرها في هذا النص كما هي لعل الصديقات والأصدقاء يمدوني بالتعليقات والانتقادات
أمي.. وأنا.. والوطن/ بقلم: أسامة منصور أبو عرب
بحكم شغفي بالنبش في الخطاب الفلسفي الغربي الذي تراكم في المواقع الرقمية منذ بداية الأزمة الوبائية التي اجتاحت العالم بأسره، وقع اختياري على مقال مكتوب بالإنجليزية، منشور بموقع theconversation بتاريخ 29 أبريل الأخير ويحمل توقيع فيتوريو بوفتشي، أستاذ الفلسفة السياسية بإحدى الجامعات الإرلندية، مهتم بالظلم الاجتماعي وبفلسفة حقوق الإنسان.