الثلاثاء  13 أيار 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

بعد خمسة عشر شهرا من الانتظار أعلن وزير الصحة الإسرائيلي إيلي كوهين في بداية الشهر الجاري أن المنتجين المحليين للقنب الهندي سيكون بمقدورهم تقديم طلب للحصول على رخصة تصدير في غضون 30 يوما بناء على العقود التي أبرموها. هذا، وقد اعتمد البرلمان مبدأ تصدير الماريخوانا "المنتجة في إسرائيل" في أوائل عام 2019.
كعادتك تستيقظ وتحمل جهازك الخليوي للتتصفح الصفحات وصفحتك أو تذهب لارتشاف قهوتك وتبدأ بالتصفح أو أنك لا تكترث لذٰلك لكنك بين الفينة والفينة تبدأ بالتصفح، خلال ذلك تمر بك "صفحات مُموّلة" يجب أن تكون حذراً منها وتمر بك خلالها صفحة "المنسق"، فإذا كانت أمامك فاعلم أنك هنا في مجابهة أكثر الصفحات ترويجاً للقتل والإجرام والتدمير والهدم والمصادرة والاعتقال ضد الشعب الفلسطيني، فكُن على حذر.
هل قام الغرب في سبعينيات القرن الماضي بشن حملة دعائية كاذبة، لتشويه صورة زعيم أفريقي، بسبب تمجيده لأدولف هتلر؟، أم بسبب معاداته لليهود وللغرب؟، أم لتمسكه بالدين الإسلامي "بفتاويه وتفسيراته الشخصية"؟، أم لتأييده حركات ثورية عالمية آنذاك؟. وهل أثبت التاريخ أن الرجل كان يحكم بلاده بديكتاتورية وغرابة، حتى وصل عدد ضحاياه إلى نصف مليون مواطن من بلده؟. وكيف تمكّن هذا الطباخ العسكري من الوصول إلى أعلى الرتب العسكرية العليا دون أن يشعر به رؤساؤه، وأن يحكم بلاده منذ العام 1971، لما يقرب من تسع سنوات بالح
حينما ترك الفلسطيني محمية النضال الوطني و انتقل نحو التمترس خلف المؤسسات الشكلية لتحديد وصياغة ادوات مناهضة الاحتلال ،وعندما تحول العمل الوطني إلى عمل مأجور تأطر وفق أنماط محددة ، أصبح الجهد منصبا على بناء الهياكل المقيدة الهشة عوضا عن تطوير أدوات النضال وتغذيته بما يثريه من طرائق تنسجم مع ضرورات حتمية حركة الزمن .
مع انتهاء حجر عيد الفطر، تكون حكومتنا الرشيدة قامت بكل ما تستطيعه من إجراءات في مواجهة "جائحة كورونا"، والتي تستدعي التقييم الأمين من حيث ضرورتها جميعا، فعاليتها في المواجهة، وتكلفتها الاقتصادية والاجتماعية والإدارية، ناهيك عن أهمية استخلاص العبر والاستعداد الأمثل لبدء الفصل الثاني من الجائحة، ربما مع نهاية العام.
​لست مغرما بالمسلسلات العربية بشكل عام، أشعر بفراغ المحتوى ولا مضمون لتلك المسلسلات سوى تكرار ذاتها، في أغلب الأحيان يتم تكرار ذات المضمون لكن بأشكال مختلفة؛ وإعادة صياغة ذات القصة لكن أيضاً يتم صياغتها بطرق متنوعة.
قيل لنا إن الليلة هي الليلة الموعودة، ذلك أن القيادة الفلسطينية سوف تعقد مساء اليوم اجتماعاً استثنائياً في مدينة رام الله. نعم، إنه لقاء آخر. لكن هذا ليس مجرد اجتماع آخر فحسب، بل في هذه المرة، يتم الترويج لهذا الاجتماع على أنه الأكثر حسماً وجديةً من نوعه منذ زمن.
في ظل الأزمة الحالية التي نشبت إبان استلام قرار جيش الاحتلال الإسرائيلي رقم 67 بتاريخ 09/02/2020 بخصوص مسؤولية التعاطي مع رواتب الأسرى وتفاعل المجتمع المدني بطريقة قريبة إلى الهجومية والتطاول والتشهير بالمصارف من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعلها ضحية لنقاش بيزنطي "مين مع ومين ضد" -مع كل احترامي وتقديري لحق الإنسان بالنقاش وإبداء الرأي- ولكن الموضوع هنا مبني على اعتبارات أكبر من كونه نقاش واختلاف وجهات نظر.
جرت أحوال ألسن العارفين حقيقة، بخبايا العالم؛ مؤكدين مع كل مناسبة وغيرها،عن ضرورة إخضاع هواجس الإنجاب؛ للحكمة والتبصر الكبيرين، قبل المجازفة غير المسؤولة بإخراج كائن ثان إلى الوجود، والقذف به جزافا واعتباطا وسط متاهة العالم،دون مبررات حقا عقلانية،تسوغ الأمر للضمير البشري.مادام نتاج سلوك عابر من هذا القبيل،لايتحمل وطأته المعني بالأمر وحده،بل تتشعب امتدادات ذلك نحو البشرية جمعاء.
يجلس من يراقب للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي هذه الأيام على حافة كرسيه بانتظار كيفية تعامل حكومة الائتلاف الإسرائيلية الجديدة التي يجري تشكيلها فيما يتعلق بالضوء الأخضر الذي منحته إياه إدارة ترامب لضم المزيد من أجزاء الضفة الغربية، الا انه وبغض النظر عما إذا كانت ستتم عملية ضم أم لا، فان اسرائيل خسرت من الآن.