الجمعة  04 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

استَندَت الدولة الصهيونيّة إلى التوراة كمرجع تاريخي أساسي لإضفاء الشرعيّة على ادعائها بــ"استعادة" فلسطين، باعتبارها الأرض التي يُزعم أن كياناً إلهيّاً وَعَد اليهود بها قَبْل آلاف السنين. من خلال هذا الادِّعاء، سعت الصهيونيّة إلى مَنْح مشروعها شرعيّة
ما من شك بأنه يمكن اعتبار الحروب، كل الحروب، على أنها عبثية.. إذ أن ما من حرب إلا وتصل في لحظة ما وبشكل أو بآخر إلى نهايتها، بغض النظر عما إذا كانت تفضي لسلام، أو مجرد هدنة ونهاية للمنازلة المسلحة، وبغض النظر عن النتائج المترتبة عليها
لم تُفلح الرواية الصهيونية الحديثة فقط في التأثير على المخيال الغربي، بل تغلغلت إلى البنى الذهنية العربية، بما فيها الفلسطينية، في ظاهرة تُجسِّد عمق التبعية الثقافية
كل ما يقال عن التسوية الشاملة في الشرق الأوسط يتضمن قبل البدء بالعمل عليها، شرطاً صريحاً بحتمية إصلاح السلطة
انتهت جولة صدام هي الأولى من نوعها بين إيران وإسرائيل، ضمن مسار طويل من المواجهة غير المعلنة التي ظلّت لعقود تدور في الظل
في هذه الأرض، لم يعد السؤال "من التالي؟"، بل "متى سأكون أنا؟". ولذلك، أقول: عذرًا، أكتب لأنني ... أنا التالي. فالضفة الغربية تقف اليوم على مفترق طرق، فإما أن تنحدر أكثر نحو التشظي والانفجار، أو أن تشهد ولادة قوى جديدة قادرة على فرض معادلة مختلفة.
الجواب نعم باختصار، فما قلنا عنه سابقًا من إنجازات تكتيكية حققها نتنياهو كقائد أ
مع انتهاء الحرب الاحتلالية على إيران، والتوقعات بارتداد ذلك على تو
يمكن لنا تلخيص ما جرى في سياق العدوان على النحو التالي:
أزمة تكدّس الشيكل في البنوك العاملة في فلسطين، أزمة