تركت الرواية بعد أن وصلت الى النهاية التي تقول " ثم ساد الصمت"، أيام كثيرة وأنا منزعج من الرواية التي بداخلها روايات على شكل فسيفساء مصرية، لماذا أختار علاء الأسواني هذه النهاية؟ وهل "جمهورية كأن" رواية؟؟ وإنا كانت رواية هل هي رواية كباقي روايات الأسواني؟ وهل يجب بالضرورة أن تكون رواية بالمفهموم الكلاسيكي للرواية العربية من حيث الهيكلية والسردية واللغة والحبكة؟!!