الحدث: لدينا بالتأكيد أكوام من الهموم العربية/القومية والفلسطينية/الاقليمية خصوصاً ما يتصل منها بالسياسة والاقتصاد وتصدع النسيج المجتمعي...الخ ولذلك يؤسفنا الإصرار على تشتيت الانتباه عن القضايا الأعمق والأكثر شمولاً، لكن حياة أطفالنا ليست على الرغم من ذلك شأناً يستهان به. المشكلة أن "الخطاب الرسمي المعلن" يتحدث طوال الوقت عن "النهوض" بأوضاع التعليم والمدارس، لكننا نسمع قعقة ولا نرى طحناً على الإطلاق.