الإثنين  15 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

بقلم الكاتب في صحيفة "ستار" التركية "أحمد طاشكتيران" نعم، كنتَ أميناً عاماً لمنظمة "التعاون الإسلامي"، التي تأسست أصلاً من أجل دعم القضية الفلسطينية، ثم أصبحت مرشحاً توافقياً لحزبي الشعب الجمهوري وحزب الحركة القومية التركية المعارضين؛ إلى الانتخابات الرئاسية التركية، التي يصوت فيها الشعب لأول مرة من أجل اختيار رئيس البلاد.
بقلم: خيري حمدان – خاص بالحدث.لا يمكننا العتب على العالم المتعاطف تاريخيًا مع إسرائيل، لكنّ العتب يقع على دول العالم العربي غير القادرة على التململ قليلا للإعلان عن رفضها واستنكارها كما تحبّ أن تفعل وهو أضعف الإيمان بالطبع.
إن تصاعد العدوان الغاشم من قبل الكيان الصهيوني الغاصب ضد أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، دون رد عربي سياسي يرقى لثمن الدم المسفوح، في ظل حالة الصمت الدولي، والتأييد الغربي لهذا العدوان، إنما يعد حالة جمود مدانة،
سامي سرحان - استدعى قتل الفتى محمد أبو خضير إبن الـ 16 عاماً، حرقاً وهو حي على أيدي مستوطنين في شعفاط، يقال إن من بينهم رجل دين يهودياً (حاخام)، وفق ما أعلنت عنه دوائر التحقيق والطب الشرعي
بقلم: نبيل عمرو - بينما يشتعل بيته الداخلي، بحرائق خطرة، ويشتعل جواره الفلسطيني الأقرب، بتهديدات مستمرة.
بقلم: أحمد زكارنة - لا قرار في إشعال أو إخماد انتفاضة يقول صديق، وهذا صحيح جداً، والشارع مجروح جداً، وما ردة فعله، إلا ردة فعل طبيعية على خسة وإجرام المحتل الصهيوني بكل فئاته وشرائحه، وجميعهم مستوطنون عنصريون
بقلم: د. عامر بدران - الكتابة تحايل على قوانين علم النفس. وهي بديل مقنع، مؤقتاً، للأحلام. أو هي وعاء للحلم وتفسيره معاً.
بقلم: عبد الفتاح القلقيلي (أبو نائل) - قبل أيام حضرتُ ندوة في إطار الإعداد للمؤتمر السابع لحركة فتح، الذي سيُعقد (إن شاء السميع العليم المهيمن القهار) في شهر آب هذا العام (2014). وسرّب لي صديقي “اللئيم” قُصاصة
بقلم: غريب عسقلاني - الأمين العام المساعد لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين - تعيش غزة رمضاناً مختلفاً، لا بهجة على الوجوه، ولا فرحة يمارسها الصغار، غابت الألعاب والفوانيس، وغابت معها الأهازيج
بقلم: تيسير الزًبري - الحديث عما يجري في العراق حديث طويل له جذوره السياسية الأبعد (يمكن تأريخها من الحرب العراقية الإيرانية) والتي وصفها الصحفي العراقي سعد البزاز بأنها (حرب تلد أخرى)