الجمعة  17 أيار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تربينا على قصص الأبطال والبطولة. ذلك البطل الذي لا يُقهر ويهزم الجميع. كل قصصنا التاريخية ورواياتنا وإرثنا وثقافتنا العربية مبينة على بطولة الفرد المغوار. وهكذا أيضاً كان تاريخ جميع الثقافات العالمية الأخرى مبنية على القائد الباسل وليس القيادة الباسلة؛ القائد الحكيم وليس القيادة الحكيمة. لم نكن نرى في الدولة أو في الجيش أو في المجتمع إلا قائداً واحدا يتبعه الجميع وينصاع لأوامره، سواء كان الإمبراطور أو الملك أو الخليفة أو الرئيس. ويتباهى الشعب بجبروت قائده، وشخصيته وحزمه وبعدد البشر الذي قتلهم وا
أطلق البعض على الظاهرة سيل قراراتٍ بقانون، وآخرون فلتان قانوني، وفي هذه الأيام يتسابق كثيرون للكتابة والنقد. وغيرهم انتابه الصمت. أَتفِقُ مع القول بعدم جواز ذلك، إلا في الحالات الحصرية التي نص عليها القانون الأساسي ( المادة 43 منه).
قرر الحلفاء، بعد عملية الإنزال الفاشلة في ميناء ديبي Dippe الفرنسي، على بحر المانش، يوم 19 آب|أغسطس 1942، وقف إكمال العملية العسكرية التي شاركت فيها 250 سفينة، حملت على ظهورها 8000 جندي، بعد أن خسرت قواتهم أكثر من ربع أعدادها، في معارك كان الألمان قد أعدوا لها جيدا. وبعد مرور 7 أشهر، أصبح مصير الحرب العالمية الثانية قد تم تحديده، بعد أن حطم ستالين في معركة ستالينجراد، الجناح الأيمن للعسكرية الألمانية.
إن تجارب العديد من الدول الناشئة تختلف في سرد حكاية تطورها ونموها وازدهارها ودور مختلف قطاعات مجتمعاتها في تجربة البناء وهذا أولاً وأخيراً يعتمد على مستوى انتماء هذه الشرائح لبلدها ودور القيادة في إدارة المجتمع وبالتالي المصداقية والثقة ما بين المواطن وقيادتهِ. وأيضاً شعور المواطن بالانتماء لوطنهِ أولاً قبل عشيرتهِ وبلدتهِ وشركتهِ.
لأولِّ مرَّةٍ منذ إعلان حالة الطوارئ لمواجهة فيروس كورونا، زرتُ مجمع فلسطين الطبي رفقة والدتي أطال الله بقاءها؛ حيث أجرينا لها بعض الفحوصات، وخرجنا من قسم الطوارئ بعد ست ساعات. ما دفعني لكتابة هذا المقال القصصي، هو ما رأيته هناك من تفانٍ ودقةٍ في العمل، وذلك الجهد الجبار الذي يبذله الأطباء، وتحديدًا في قسم الطوارئ، حيث تنهالُ أفواجٌ وأمواجٌ من البشر الذين يحملون نصف الدنيا على رؤوسهم، وفي قلوبهم النصف الآخر من جهنم، فلا يزور المستشفى إلا مُكرَهٌ لا بَطَل، فالغرفةُ رقم (٦) التي تعرَّفْتُ إل
أثبتت الأزمات المتتالية بأن لدينا خللا عميقا في أدوات ووسائل مواجهة العلل، بجانب تشوه في مدى التزامنا بالضوابط السلوكية الناظمة لعلاقات المجتمع البينية، الأكثر من هذا وذاك، الذات الجمعية والفردية المسكونة بالهواجس والخيالات.
الجميع يرمي بمسؤولية فقر حال الحكومات على القطاع الخاص ويتهمه بسرقة أموال الشعب
​داهمتنا "الجائحة الصحية" والاقتصاد يعاني من ركود ثقيل، وليس من المستغرب تهرب السلطة المفلسة من إعلان رزمة إنقاذ اقتصادية دسمة لتاريخه
أثارت تغريدة رئيس الوزراء، د. محمد اشتيه، بخصوص استجابة الرئيس محمود عباس بإلغاء حُزمة التعديلات الأخيرة المتعلقة بقرار بقانون، التقاعد وتحديداً القرار بشأن تعديل قانون مكافآت ورواتب أعضاء المجلس التشريعي، ومن هم بدرجة وزير ومحافظين والثاني، قرار بقانون، بشأن تعديل قانون التقاعد العام لمن هم بدرجة وزير، عاصفة لم تنته من النقاشات والأسئلة والاستفسارات والجدل على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي، وكانت التغريدة الأكثر إثارة هي تغريدة الوزير السابق الدكتور حسن أبو لبده، حين كتب وقال:-
لستُ متابعًا جيدًا للبرامج الكثيرة التي تُعرض على قنوات التلفاز المختلفة، ولستُ خبيرًا بالمسلسلات والأفلام عربيِّها وغربيِّها، وقد أكونُ مُحقًّا في ذلك أو مذنبًا، لا أدري كيف أصنِّفُ نفسي في هذا المجال، ولعلَّ من المسلسلات القليلة التي أتابعها هي مسلسلات القصص والروايات التي كنت قد قرأتها قبل أن تُتَلْفَز، أما ما يُثارُ من زوابع الأفلام التي لا تسمن ولا تغني من جوع، فإنَّها بمواضيعها المختلفة_إن كان لها مواضيع_ لا تعنيني إطلاقًا.