تعيشُ المخيمات الفلسطينية في لبنان حالةً لا تُحسَد عليها من حيثُ التجاذبات السياسية والأمنية للأطراف المتنازِعة في الساحة اللبنانية. وعلاوة على كونهم ضحايا يدفعون أثمانا
طوي الملف النووي الإيراني لستة أشهر قادمة بعد التوقيع عليه فجر الأحد في جنيف من إيران والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا، ويمثل هذا الاتفاق خطوة أولى هامة على طريق حل كافة الصعوبات الهائلة في هذا الملف
في رواية جديدة، تناولت موضوعا قد يكون الأول في الأدب العربي الحديث، يؤرخ روائي فلسطيني بمهارة وبسرد أدبي يضع الحقائق في سياق بنيوي روائي مدهش لانهيار وطن
المعروف أنه ليس لنا كفلسطينيين تواجد كامل في ضواحي القدس، والموجود فقط ثلاث مقرات في بدو وأبو ديس والرام، والتي تفتقر للصلاحيات الكاملة والمعدات الشرطية وهي فقط لجمع المعلومات، لذلك لا يوجد سيادة فعلية في هذه المناطق وكل
لم تعد القضية الفلسطينية والأخبار المتعلقة بتطوراتها تحتل مساحة مناسبة من اهتمام الصحف والقنوات الفضائية المصرية. ربما يعود ذلك إلى الانشغال المتزايد بالهموم والمشكلات الداخلية
علق مراقبون ماليون واقتصاديون آمالاً كبيرة على ما حققه حجم التداول في البورصة الفلسطينية مؤخراً؛ حيث اعتبروه نشاطاً غير مسبوق في ارتفاع أسعار أسهم العديد من الشركات، بينما شكك آخرون بقانونية الصفقة التي وصفوها بالطفرة
تسع سنوات مضت على وفاة الرئيس ياسر عرفات القائد الرمز، لم يغب أبو عمار المناضل والحائز على جائزة نوبل للسلام عن المشهد الفلسطيني بكل تفاصيله وتعقيداته، إنه يعيش بين حكايا الناس، وعند احتياج المواطنين البسطاء، الذين لطالما أحبهم الختيار وأحبوه،
إنطلاقاً من الإيمان بمقولة إن النص لا يبدأ لينتهي، ولكنه ينتهي ليبدأ، أتأمل في هذه العجالة ملامح الوعي ونزوعه للمجابهة، في علاقة الكاتب بالزمان والمكان، ولئلا تحسب هذه القراءة، باعتبارها قراءة نقدية بالمعنى المجرد لمفهوم النقد،
M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.