الإثنين  15 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

من يطالبون بالأمن على حساب الحرية، بالنتيجة سيخسرون أمنهم وحريتهم، قياسا عليه، من يطالبون بالإصلاح على حساب حقوق الإنسان، لن يحصلوا على الإصلاح، وسيخسرون حقوق الإنسان. هذا حال خطاب حقوق الإنسان الجديد، خطاب أفضل ما يقال عنه إنه بائس، لكن هناك مستفيدين، من يعرف أبجديات صراع السلطة يعرف من هم، ولا شك أن المدافعين عن حقوق الإنسان الجدد أحدهم.
حماس في طهران صلاة حاجة أم نافلة وتطوع؟/ بقلم: علاء الريماوي
ألآء البشير ونزع الشرعية
​بعد مرور أكثر من 300 عام، إلا أن عدداً قليلاً فقط من الفرنسيين، الذين عاشوا في القرن السابع عشر، كان يعرف هوية وحكاية السجين ذو القناع الحديدي، رقم 64489001، الذي قضى آخر 34 عاما من عمره، في غياهب سجون سليل أسرة البوربون، "ملك الشمس"، لويس الرابع عشر 1638- 1715، أو الملك المستبد، صاحب المقولة الشهيرة "الدولة أنا، وأنا الدولة". أما أخلاقيات البلاط الملكي في عصره؛ فكانت بناء القصور، قصر فرساي، والإسراف في اللباس والقمار والزنا الفاحش، ومن المؤكد أن الرجل كان "زيرا للنساء"، حتى قيل بأنه أنجب 22 طف
قبل النشر الرسمي للقرارين المعدلين لقانون السلطة القضائية؛ كان هناك تسريبات عن فحوى التعديل على القانون. هذا التعديل، وما يماثله من تعديلات على النظام الدستوري الفلسطيني، من خلال القرار بقانون، والصلاحية التشريعية الاستثنائية للسلطة التنفيذية؛ أصبحت تعرف بتشريعات المباغتة، أي التي تأتي بصورة مفاجئة، وتتسم بالسرية المطلقة، ومحاسبة مسربيها أحيانا، وذلك حتى لا يتم تعطيلها بأي نقاش قانوني وحقوقي وعقلاني، أو تجنب تكوين رأي مجتمعي ضاغط ضدها، أو نقاش مجموعة المصالح التي تقف خلفها.
تجليات الاقتصاد السياسي في فلسطين/ بقلم: لميس فراج
كلام مكرر وواضح/ بقلم: سامي سرحان
جبهة العمل المريح/ بقلم: نبيل عمرو
هل سألنا أنفسنا مرة: لماذا اعتدنا المرور على الحواجز العسكرية وكأنها شيئاً طبيعياً في زمن طبيعي؟ لماذا إذا مرنا بالحاجز العسكري ولم نجد جندياً نتفاجأ ونسأل: "غريب.. أين الجنود"، بينما لا نسأل: "لماذا هذه الحواجز أصلاً؟ ومن أين تأتي مشروعيتها في عرقلة حركة التنقل للمواطن، علماً أنه حق كفله القانون العالمي؟.
الخديعة الكبرى (3) أنابيب غاز عوضا عن القمر د. سامر العاصي