الأربعاء  05 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

في هذا الاوان تنتحر الحقيقه على مسرح الاعلام العربي ولربما يستشهد المنطق بمنطق الغائب الحاضر أو العكس ولربما تحُك الذاكره مُخها ووجدانها لاستحضار شئ من الماضي البعيد والقريب وهنالك من يظن او يقول إن ذاكرة العرب قصيره الى حد
سيدي فخامة الرئيس ودولة رئيس الوزراء نثمن جهودكم الجبارة دائما والتي تعمل ليلا نهاراً لخدمة المواطن الفلسطيني وللرفع من شان القضية الفلسطينية عالمياَ ودولياَ، نثمن كل الجهود المبذولة لإنهاء الانقسام الفلسطيني وعودة اللحمة الفلسطينية وتوحيد الوطن الفلسطيني بين الضفة الغربية وقطاع غزة المحاصر منذ 11 عشر عاما ونحن الآن علي أبواب العام 2017 نتمنى أن يكون عام الاستقلال للوطن وعام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
قرار مجلس الأمن الأخير حول وقف جميع الأنشطة الاستيطانية ووصفه إياها بأنها لا شرعية ولا قانونية، وأنها تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الدولي؛ أخرج إسرائيل عن طورها، فقد اتهمت حكومة نتنياهو الرئيس باراك أوباما بمعاداة السامية، وشنت حملة غير مسبوقة ضد إدارته، التي قدمت لإسرائيل أكثر مما قدمته أي إدارة سابقة، لا لشيء سوى محاولة منها لإنقاذ إسرائيل من نفسها ومن تطرفها. وقامت إسرائيل إثر القرار بوقف مساهماتها المالية للمؤسسة الدولية، وهددت الدول التي قدمت القرار لمجلس الأمن وجمدت العلاقات معها، إ
الحدث: تتميز هذه الأيام في مشرقنا العربي بتتابع الأحداث وتتاليها، وخاصة بعد الرياح الهوجاء التي عصفت بهذه المنطقة منذ العام 2011 فيما كان يدعى بالربيع العربي، قبل أن نجعله ـ نحن ـ بأيدينا خريفاً!
الحدث: إنه الإعلام السياسي وهو يشبه القنبلة النووية التي فتكت بالشعب الياباني، وتهدد البشرية بالدمار الشامل. هل نغالي بهذا القول؛ أم لدينا شواهد ملموسة على ما ندعي؟!
ضمن متباعتي لبرنامج "أرب آيدول"، منذ بداية هذا الموسم، وددت أن أكتب مقالاً "فنياً بحتاً" عن الظاهرة الفلسطينية الفنية، والمواهب الغزيرة المشتركة في البرنامج، ولكني ترددت لكوني لا أبحث في الفن عن الهوية السياسية والوطنية، ولا أنحاز لها على حساب الفن.
لفت انتباهي وانا اتصفح جريدة الحدث تقرير نشر بعنوان "الشهداء مستقلون ورايات الفصائل في جنازاتهم لا تمثلهم" بتاريخ 25-12-2016 والتي اشارت الى نتائج دراسة أعدها مركز القدس لدراسات الشأن الفلسطيني والإسرائيلي، تظهر وكما أوضح علاء الريماوي بصفته مديرا للمركز، أن أكثر من 60% من شهداء الهبة الشعبية الحالية، كانوا من فئة المستقلين.
بحلول عام 2017، تقترب فلسطين من الذكرى الخمسين لاحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة والجولان، وفي العام التالي سيكون قد مر سبعون عاماً على حلول النكبة التي ترافقت مع هدم 400 قرية فلسطينية وتهجير ثلثي الشعب الفلسطيني من مدنهم وقراهم.
الحدث: لا أزعم بأنني صديق لدحلان أو أن شخصيته خالية من الجدل حولها، ولا أقول بأنه ليس بيني وبينه خلاف حول الكثير من الملفات الوطنية والإقليمية، ولكن مع كل ذلك أعرف وزن الرجل وعلاقاته الواسعة مع إطارات عليا في العديد من دول المنطقة
يبدو أن الأوضاع في سورية تتجه نحو الحسم ، و خاصة بعد انتصارات الجيش السوري و حلفاءه ايران و روسيا في اعادة حلب الى حضن الدولة السورية و اخراج المسلحين منها .