الجمعة  29 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لا أحد يملكُ اليقين إزاء ما هو قادمٌ، خلال وبعد حرب الإبادة الجارية في قطاع غزة وكيف يمكن أن تنتهي، كما يؤكد غالبية المحللين والخبراء
منذ اكثر من أسبوعين، يتعرض الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لحملة إبادة جماعية متوحشة على يد سجانيه الإسرائيليين. لقد تم حصر مليونين ونصف مليون شخص في منطقة صغيرة
تواصل حكومة الحرب بزعامة نتانياهو ارتكاب جرائم غير مسبوقة ضد الانسانية باستهداف المدنيين من أبناء شعبنا في كل بقعة من أرض القطاع، حيث بات معدل العدد اليومي للضحايا الأبرياء يتجاوز
إسرائيل واستعادة الردع/ بقلم: ناجح شاهين
بايدن – نتنياهو.. عناق الدب/ بقلم: نبيل عمرو
يشير البعض إلى أن مجزرة الحرب الصهيونية الأكبر خلال الحرب القائمة على قطاع غزة في مستشفى المعمداني ليست كباقي المجازر الأخرى التي ما زالنا نسمع عنها
لخصت تصريحات المقررة الخاصة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيزا البيئة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية والانتهاكات الخطيرة ا
الطريقة الأمريكية التي تتبناها أوروبا بدون نقاش تقوم على الانطلاق من الواقع القائم. لا مكان في العقل الأمريكي لمراجعة الماضي أو السياق أو الأسباب والمقدمات
مضت حتى الآن عشرة أيام على عملية طوفان الأقصى، وأصبح واضحًا أن ما بعدها مختلفٌ عما قبلها، ففضلًا عن أن قواعد اللعبة قد تغيرت،
قبل تسعة أيام فقط كانت عصابات المستوطنين الموجهين من حكومة دولة