الإثنين  07 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: ينشغل الكتاب والمفكرين والمثقفين وخبراء الآثار والمؤرخين والسياسيين العرب وغيرهم في إعادة كتابة الرواية الصهيونية أو التوراتية وعلاقتها في الواقع محاولين التأكيد أن فلسطين ليست هي المسرح الحقيقي للرواية التوراتية وان تلك الأحداث قد تكون حدثت في اليمن أو غيرها ويبذل أولئك جهدا منقطع النظير في سبيل إثبات روايتهم هم ردا على الرواية الصهيونية والأمثلة على ذلك كثيرة.
تَصَادف وجودي في الفندق في مدينة بودڤا الساحلية الساحرة في جمهورية
الحدث: في نهاية العام 2017 قرر ونفذ الرئيس الأمريكي ترامب قراره بالاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لدولة "اسرائيل"، ودخل العام الماضي 2018 وهو يحمل كل الحقد والتطرف ضد الشعب الفلسطيني، والانحياز الأعمى للاحتلال وللمشروع الصهيوني
الحدث: تبحث الرأسمالية على نحو محموم ودائم عن فرص للتسويق الواسع. بالطبع تشكل الأعياد مناسبات "رائعة" لانخراط الجمهور في عمليات استهلاك على نطاق واسع. ولا أن رأس السنة واحد من اهم المناسبات التي يتحقق فيها ربح واسع لقطاعات الخدمات من قبيل المطاعم والفنادق وقطاعات الصناعة والتجار على اختلاف أنواعهم.
الحديث عن السلم الأهلي، يعتبره الأمن خط أحمر يجب تجنبه، وكذلك الحكومة، والمجتمع يتقي الحديث فيه وعنه خشية من لعنة الدمار في ظل الواقع القائم في المحيط العربي.
الحدث: في الثالث والعشرين من كانون اول 2016، قبل عامين تقريباً حققت فلسطين، على ما قيل في حينه، انتصاراً عظيماً، إن لم يكن "فعلياً" فعلى الأقل من الناحية الرمزية بسبب القرار الحازم الذي أخذه مجلس الأمن في آخر أنفاس باراك حسين أوباما في البيت الأبيض.
الحدث: صبيحة يوم الاعلان عن حل المجلس التشريعي فاجئني أحد الطيبين بسؤاله الطيب لي عن حل المجلس التشريعي قائلا ببساطته ( هو كاين مش محلول ) وقد سألت نفسي ايضا نفس السؤال ووجدت بسؤال الرجل الطيب وجه حق فنحن نسينا اصلا ان لدينا مجلس تشريعي ونسينا حكاية التشريع ولم نعد نعتقد أننا بحاجة لذلك
قراءة سياسية حول السلطة والواقع موجهة للرئيس عباس وقادة الأجهزة الأمنية الفلسطينية(1) علاء الريماوي
  يشتد الجدل واللغط في أوساط المثقفين والسياسيين
منذ أن تفتحت عيناي على هذه الدنيا وأنا أعجب لحال أبا عبد الله جارنا وابن حارتنا، الذي أزهر بستان حياته أربعة أطفال وهم عبد الله وعيسى ووليم وطفلة لا تسعفني ذاكرتي لاستحضار اسمها اليوم،